الصفحه ٧٧ : الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ
وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا
مَثَلًا
الصفحه ٤٠٢ : وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا
لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ
(١١)
هُوَ
الصفحه ٣٦٩ : : نصحي وجزاء قوله : إن كان الله يريد أن يغويكم : هو ما دل عليه قوله : لا
ينفعكم نصحي ، فتقديرها : إن أراد
الصفحه ٢٥٩ : ) الآية : مقصودها حمل النبي صلىاللهعليهوسلم على الصبر ، والتسليم لما أراد الله بعباده من إيمان أو
كفر
الصفحه ٣٩١ : تُؤْتُونِ
مَوْثِقاً مِنَ اللهِ) أراد أن يحلفوا له ولتأتنني به جواب اليمين (إِلَّا أَنْ يُحاطَ بِكُمْ) أي إلا
الصفحه ٢٢١ : ، والثالث مهمل ، فإذا أراد الإنسان أن يعمل أمرا
جعلها في خريطة كيس ، وأدخل يده وأخرج أحدها ، فإن خرج له الذي
الصفحه ٢٧٩ : ، ولا يحللوا ما حرم الله ولا يحرموا ما حلل الله ، والإرادة خلاف
التكليف ، ويحتمل عندي أن يكون قولهم
الصفحه ٤٧٣ : الأب السابع ، وظاهر اللفظ أنه الأقرب (فَأَرادَ رَبُّكَ) أسند الإرادة هنا إلى الله لأنها في أمر مغيب
الصفحه ١٢٤ : : نزلت في معقل
بن يسار كان له أخت ، فطلقها زوجها ثم أراد مراجعتها وأرادت هي مراجعته ، فمنعها
أخوها ، وقيل
الصفحه ٤٤٤ :
مَّدْحُورًا
(١٨)
وَمَنْ
أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ
الصفحه ٢٤٥ : ء ،
فالقلائد هنا هو ما تقلده المحرم من الشجر ، وقيل : أراد قلائد الهدي ، قال سعيد
بن جبير : جعل الله هذه الأمور
الصفحه ٣٣٣ : بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
(٨)
اشْتَرَوْا
بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا
الصفحه ٣٧١ : وإرساؤها ويكون بسم الله على هذا
مستأنفا غير متصل بما قبله ولكنه من كلام نوح حسبما روي أن نوحا كان إذا أراد
الصفحه ١١٨ : يَشاءُ) إن أراد في الآخرة ، ف (مِنَ) كناية عن المؤمنين ، والمعنى ردّ على الكفار أي إن رزق
الله الكفار
الصفحه ٤١٣ : )
وَلَا
تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ