الصفحه ٢١٧ : أتى من تقدّم من الأنبياء بالوحي من غير إنزال الكتاب من السماء
، ولذلك أكثر من ذكر الأنبياء الذين كان
الصفحه ٢٢٧ : ذلك وأعظم ، وقيل : المراد كثرة
الأنبياء ، فعلى هذا يكون عاما ، لأن الأنبياء في بني إسرائيل أكثر منهم
الصفحه ٢٦٨ :
قَوْماً) هم الأنبياء المذكورون ، وقيل : الصحابة ، وقيل : كل مؤمن.
والأول أرجح لدلالة ما بعده على ذلك
الصفحه ٤٠٩ : لهم ، والمعنى أنهم ردوا أيديهم في أفواه أنفسهم إشارة على الأنبياء
بالسكوت ، والثالث : أنهم ردوا أيديهم
الصفحه ٤٤١ :
________________________________________________________
حَوْلَهُ) صفة للمسجد الأقصى ، والبركة حوله بوجهين : أحدهما ما كان
فيه وفي نواحيه من الأنبياء ، والآخر
الصفحه ١٧ : وغير الصحيح. حتى أنهم ذكروا منه ما لا
يجوز ذكره مما فيه تقصير بمنصب الأنبياء عليهمالسلام أو حكاية ما
الصفحه ٤٦ :
الشيطان أوحى يوحي
وحيا ، له ثلاث معان : كلام الملك من الله للأنبياء. ومنه قيل للقرآن : وحي
الصفحه ٦٧ : نعبد
والشريعة كلها في قوله : الصراط المستقيم ، والأنبياء وغيرهم في قوله الذين أنعمت
عليهم ، وذكر طوائف
الصفحه ٨٠ : ، وهذا عند من أجاز على الأنبياء الصغائر ، وقيل : تأوّل
آدم أن النهي : كان عن شجرة معينة فأكل من غيرها من
الصفحه ٨٢ : ) هنا : يتيقنون (عَلَى الْعالَمِينَ) أي أهل زمانهم ، وقيل : تفضيل من وجه مّا هو كثرة الأنبياء
وغير ذلك
الصفحه ٨٣ : ملوكا وأنبياء فحسدوهم على ذلك ، وروي أنه وكل بالنساء رجالا يحفظون من
تحمل منهنّ ، وقيل : بل وكّل على ذلك
الصفحه ٨٥ : ، وتكون الإشارة بذلك إلى
القتل والكفر ، والباء للتعليل. أي اجترءوا على الكفر وقتل الأنبياء لما انهمكوا
في
الصفحه ٩٠ : أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ (٩١)
وَلَقَدْ
جَاءَكُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ
الصفحه ٩٦ : الأنبياء المتقدمين (تَشابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ) الضمير للذين لا يعلمون ، وللذين من قبلهم ، وتشابه قلوبهم
في
الصفحه ٩٩ : شَهادَةً) من الشهادة بأن الأنبياء على الحنيفية (مِنَ اللهِ) يتعلق بكتم أو كأن المعنى شهادة تخلصت له من الله