الصفحه ٤٧٧ : وراثة المال ، وقيل : وراثة
العلم والنبوة ، وهو أرجح لقوله صلّى الله تعالى عليه واله وسلّم : «نحن معاشر
الصفحه ٣٨٤ : يقال به لضعف نقله ، ولنزاهة الأنبياء عن مثله ، ومنهم من جعل أنها
همت به لتضربه على امتناعه وهمّ بها
الصفحه ١٢٢ : مِثْلُ
الَّذِي عَلَيْهِنَ) من الاستمتاع وحسن المعاشرة (دَرَجَةٌ) في الكرامة وقيل : الإنفاق وقيل : كون
الصفحه ١٢٣ : بالخبر (بِمَعْرُوفٍ) حسن المعاشرة وتوفية الحقوق (أَوْ تَسْرِيحٌ) هو تركها حتى تنقضي العدّة فتبين منه
الصفحه ٧٩ : ) يحتمل أن تكون الكاف مفعولا ، ودخلت عليها اللام كقولك.
ضربت لزيدا ، وأن يكون المفعول محذوفا ، أي نقدسك
الصفحه ١٧٢ : أن تكتب
منفصلة وخير خبر : إنما نملي لهم ، ما هنا كافة والمعنى ردّ عليهم أي أن الإملاء
لهم ليس خيرا
الصفحه ٢٤٩ : الخفيات لم تخف عليه الظواهر ، وقيل
ذهلوا عن الجواب لهول ذلك اليوم ، وهذا بعيد لأنّ الأنبياء في ذلك اليوم
الصفحه ٣٠٩ : بصفته ، وأنه آخر الأنبياء ثم لقوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأسلموا (يَأْمُرُهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ١٥ : الأنبياء المتقدّمين وغيرهم كقصة أصحاب الكهف ، وذي القرنين. فإن قيل :
ما الحكمة في تكرار قصص الأنبياء في
الصفحه ١٤ : المشركين ، وفي قصص الأنبياء. وأنّ
السور المدنية نزل أكثرها في الأحكام الشرعية ، وفي الردّ على اليهود
الصفحه ٨١ : ، وتوليتم من بعد ذلك ،
وقست قلوبكم ، وكفرهم بآيات الله ، وقتلهم الأنبياء بغير حق.
وذكر من عقوباتهم
عشرة
الصفحه ١٣٠ : تغسل
فيه قلوب الأنبياء وقيل رحمة ، وقيل وقار وبقية قال ابن عباس : هي عصا موسى ورضاض
الألواح ، وقيل
الصفحه ١٣١ :
________________________________________________________
وذلك غيبة ممنوعة
، وقد صرح صلىاللهعليهوآلهوسلم بفضله على جميع الأنبياء بقوله «أنا سيد ولد آدم
الصفحه ١٧٣ : قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا
قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبِيَا
الصفحه ٢٣٢ : كتاب الله وبدّله فدعواه
الإيمان به باطلة (النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ أَسْلَمُوا) هم الأنبياء الذين بين