الصفحه ٣٢٥ : البخاري ومسلم في كتابيهما ، وانتصب الحق لأنه خبر كان.
وقال الزمخشري :
معنى كلامهم جحود أي : إن كان هذا
الصفحه ٤٣ :
ثلاثة معان : ما تتمناه النفس ، والتلاوة ، والكذب ، وكذلك تمنى ، له هذه المعاني
الثلاثة ملأ القوم
الصفحه ٢١ : وزاد عليه إشباعا في قواعد علم الكلام. ونمقه بترتيب
المسائل. وتدقيق النظر في بعض المواضع. وهو على الجملة
الصفحه ٧٣ :
بِنُورِهِمْ) ولم يقل : أذهب الله نورهم ، مشاكلة لقوله : (فَلَمَّا أَضاءَتْ) فالجواب : أن إذهاب النور أبلغ لأنه
الصفحه ٣٩٥ :
________________________________________________________
جعل اليأس من صفة
الكافر ، لأن سببه تكذيب الربوبية أو جهلا بصفات الله من قدرته وفضله ورحمته (فَلَمَّا
الصفحه ٣٩٣ :
(٧٨) قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَن نَّأْخُذَ
إِلَّا مَن وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِندَهُ إِنَّا إِذًا
الصفحه ١٨٢ : وقاص : وله أخ أو أخت لأمه وذلك تفسير للمعنى (فَلِكُلِّ واحِدٍ
مِنْهُمَا السُّدُسُ) إذا كان الأخ للأم
الصفحه ١٣ : بن هشام ، وسعيد
بن العاصي بن أمية ، وقال لهم إذا اختلفتم في شيء فاجعلوه بلغة قريش ، وجعلوا
المصحف
الصفحه ١٢٩ : قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي
الصفحه ٣٩٠ : بذلك على أنه يجوز للرجل الفاضل أن يعمل للرجل الفاجر إذا
علم أنه يصلح بعض الأحوال ، وقيل : إن الملك أسلم
الصفحه ١٨٩ : ابن وهب أنه يرد إذا كان الغبن أكثر من الثلث. وموضع أن نصب ،
وتجارة بالرفع (١) فاعل تكون وهي تامة
الصفحه ١٦٠ : ذلك (مَقامُ إِبْراهِيمَ) قيل : إنه بدل من الآيات أو عطف بيان ، وإنما جاز بدل
الواحد من الجمع لأن
الصفحه ١٣٩ : نسخ ذلك
بقوله : ولا يضار كاتب ولا شهيد ، وقال آخرون : يجب عليه إذا لم يوجد كاتب سواه ،
وقال قوم : إنّ
الصفحه ٢٩٢ : ضلال ، لأن الضلالة أخص من الضلال
، كما إذا قيل لك عندك تمر ، فتقول ما عندي تمرة فتعم بالنفي
الصفحه ٢٠٤ : هذا إذا لم يسقطها المقتول (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ