الصفحه ٤٥٣ : لجميع الناس ، لأن علمهم قليل بالنظر إلى علم
الله. وقيل : خطاب لليهود خاصة ، والأول أظهر ، لأن فيه إشارة
الصفحه ١٠٩ : العلماء أجمعوا على قتل
الذكر بالأنثى ، وزاد قوم : أن يعطى أولياؤها حينئذ نصف الدية لأولياء الرجل
المقتصّ
الصفحه ١٤٠ : وغيره ، (تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ) يقتضي القبض والبينونة (وَأَشْهِدُوا إِذا
تَبايَعْتُمْ) ذهب قوم إلى
الصفحه ٢٥٧ : باختلاف طوائف الناس واختلاف المواطن ،
فيكتم قوم ويقر آخرون ، ويكتمون في موطن ويقرون في موطن آخر ، لأن يوم
الصفحه ٣٧٧ :
نَشَاءُ
إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
(٨٧)
قَالَ
يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَى
الصفحه ١١٢ : (وَلَيْسَ الْبِرُّ) الآية : كان قوم إذا رجعوا من الحج لم يدخلوا بيوتهم من
أبوابها ، وإنما يدخلون من ظهورها
الصفحه ١٧ :
المنعم بن عبد الرحيم المعروف بابن الفرس. وأما النسخ فهو يتعلق بالأحكام لأنها
محل النسخ إذ لا تنسخ الأخبار
الصفحه ٨٨ : فهم (لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ) والمراد قوم من اليهود وقيل : من المجوس وهذا غير صحيح ،
لأنّ الكلام كله
الصفحه ٤٠٨ : (وَيَبْغُونَها) قد ذكر (بِلِسانِ قَوْمِهِ) أي بلغتهم وكلامهم (أَنْ أَخْرِجْ) أن مفسرة أو مصدرية على تقدير بأن
الصفحه ٣٣٠ : لم يهاجروا : أمر بنصرهم إن استنصروا
بالمؤمنين : إلا إذا استنصروا على قوم بينهم وبين المؤمنين عهد فلا
الصفحه ١٧٨ : ،
والمعنى أنكحوا اثنتين أو ثلاث أو أربعا في ذلك منع لما كان في الجاهلية من تزوج
ما زاد على الأربع ، وقال قوم
الصفحه ٢٥٩ : يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى
ظُهُورِهِمْ) كناية عن تحمل الذنوب ، وقال : على ظهورهم ، لأن العادة حمل الأثقال
الصفحه ٣٣٢ : فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ
اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا
الصفحه ٢٧٤ : يَشْعُرُونَ
(١٢٣)
وَإِذَا
جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ
رُسُلُ
الصفحه ١٧٠ : الحال مع النبي ؛ لأن المعاصي تعظم بحضرته ، وقيل معنى هذه القراءة
: أن يوجد غالا كما تقول أحمدت الرجل