الصفحه ١١٣ : ) المشهور في اللغة : أحصره المرض ، بالألف ، وحصره العدوّ.
وقيل : بالعكس ، وقيل : هما بمعنى واحد ، فقال
الصفحه ١١٧ : وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ
(٢٠٦)
وَمِنَ
النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَ
الصفحه ١٣٥ : ءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ
كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ
الصفحه ١٣٩ : : وليكتب ، وعند الزمخشري بقوله
: كاتب فعلى الأوّل : تكون الكتابة بالعدل ، وإن كان الكاتب غير مرضيّ ، وعلى
الصفحه ١٥٩ : ، وسبب تحريم إسرائيل
لحوم الإبل على نفسه أنه مرض ، فنذر إن شفاه الله. أن يحرم أحب الطعام إليه شكرا
لله
الصفحه ١٨٠ : سعد بن الربيع ، وقيل : بسبب
جابر بن عبد الله ، إذ عاده رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مرضه ، ورفعت ما
الصفحه ١٨٣ : ) قيل : قبل المرض والموت. وقيل : قبل السياق ، ومعاينة
الملائكة ، وفي هذا قال رسول الله
الصفحه ٢١٠ : إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ
مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا
الصفحه ٢٤٦ : من مرضي
فناقتي سائبة ، وجعلها كالبحيرة في عدم الانتفاع بها ، وأما الوصيلة فكانوا : إذا
ولدت الناقة
الصفحه ٢٥٦ : ، والضر : المرض وغيره على العموم في
جميع المضرات ، والخير : العافية وغيرها على العموم أيضا ، والآية برهان
الصفحه ٣٢٧ :
(٤٨)
إِذْ
يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ
دِينُهُمْ وَمَن
الصفحه ٣٣٨ : المرضى الآية (لَوْ كانَ عَرَضاً
قَرِيباً) الآية : نزلت هي وكثير مما بعدها في هذه السورة في
المنافقين
الصفحه ٤٧٣ : ]
فأسند المرض إلى نفسه والشفاء إلى الله تأدبا ، واختلف في قوله : فأردنا أن
يبدلهما هل هو مسند إلى ضمير