الصفحه ٣٠ : وجمعه بعولة ، والبعل أيضا : الرب ، وقيل
اسم صنم ، ومنه : أتدعون بعلا بهجة : حسن ، وبهيج حسن مبلسون جمع
الصفحه ٤٥٩ : أن كانت خضراء بهجة.
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا
الصفحه ١٩٣ :
تَقُولُونَ
وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِن كُنتُم مَّرْضَى
أَوْ
الصفحه ١١٤ : )
________________________________________________________
مالك : أحصرتم هنا
بالمرض على مشهور اللغة ، فأوجب عليه الهدي (١) ولم يوجبه على من حصره العدوّ ، وقال
الصفحه ١٩٤ : الواو لم تعط هذه
الفائدة ، وحجة من جعلها بمعنى الواو أنه لو جعلها على بابها لاقتضى المعنى أن
المرض
الصفحه ٣٥١ :
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ
وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ
(١٢٥
الصفحه ٤٢ : المصدرية ، ومنه : يريد الله
ليبين لكم.
حرف الميم
مرض الجسد معروف ، ومرض القلب الشك في
الإيمان ، والبغض
الصفحه ٧١ : وَمَا
يَشْعُرُونَ (٩)
فِي
قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا
الصفحه ٢٠٨ :
بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَى أَن تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ
وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ
الصفحه ٢٢٤ :
وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ
أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم
الصفحه ٢٣٥ : الظَّالِمِينَ
(٥١)
فَتَرَى
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن
الصفحه ٣٤٥ : أَلِيمٌ
(٩٠)
لَّيْسَ
عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ
مَا
الصفحه ٣٧ : بمعنى واحد. وكذلك الضير بالياء.
ومنه : لا يضركم كيدهم. والضرّ : ما يصيب من المرض وشبهه ضحى : أوّل النهار
الصفحه ١٠٨ : (وَالضَّرَّاءِ) المرض (وَحِينَ الْبَأْسِ) القتال (صَدَقُوا) في القول والفعل والعزيمة (كُتِبَ
الصفحه ١١٠ : مِنْكُمْ مَرِيضاً) الآية : إباحة للفطر مع المرض والسفر ، وقد يجب الفطر إذا
خاف الهلاك ، وفي الكلام عند