الصفحه ٤١٨ : )
________________________________________________________
المعلوم الذي أنظر
إليه هو يوم النفخ في الصور النفخة الأولى ؛ حين يموت من في السموات ومن في الأرض.
وكان
الصفحه ٣٠٣ :
تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
(١٥٠)
قَالَ
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ
الصفحه ٣١٢ : شهدنا على بني آدم باعترافهم (أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ) في موضع مفعول من أجله : أي فعلنا ذلك
الصفحه ٤٥٥ : ) ذكر في [الأنعام : ١٩] (عُمْياً وَبُكْماً
وَصُمًّا) قيل : هي استعارة بمعنى أنهم يوم القيامة حيارى
الصفحه ٩ : النافعة ، والبراهين القاطعة : غاية الحكمة وفصل الخطاب ؛ وخصصه
من الخصائص العلية ، واللطائف الخفية
الصفحه ٢٦٣ : بِالظَّالِمِينَ
(٥٨)
وَعِندَهُ
مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ
الصفحه ٤٣٦ : مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٧٥ : والتحية (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ) العامل في يوم محذوف تقديره اذكر ، وتقديره : قلنا ، ويكون
على هذا عاملا في
الصفحه ٤١٧ : ) الآية : يعني الأولين والآخرين من الناس ، وذكر ذلك على
وجه الاستدلال على الحشر الذي ذكر بعد ذلك في قوله
الصفحه ٢٠٢ :
لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ
مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (٨٧)
فَمَا
لَكُمْ
الصفحه ٢٥٢ : ؛ فإن في
ذلك إشارة إلى صدقه في الكلام الذي حكاه الله عنه ، وقرأ غير نافع بقية القراء هذا
يوم بالرفع على
الصفحه ٣٨٢ : وَتَكُونُوا مِن
بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ
(٩)
قَالَ
قَائِلٌ مِّنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي
الصفحه ٢٧٤ : فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ
الصفحه ١٤ : الذين آمنوا ؛ فهو مدني ، وأما : يا أيها الناس ،
فقد وقع في المكيّ والمدنيّ.
الباب
الثالث : في المعاني
الصفحه ٤٥٤ : عشر وجها (ظَهِيراً) أي معينا (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) أي