الصفحه ٢٦ :
الحادي عشر : في إعجاز
القرآن وإقامة الدليل على أنه من عند الله عزوجل ، ويدل على ذاك عشرة أوجه :
الأوّل
الصفحه ١٩ : الكلام على الترتيب وعلى التقديم والتأخير. الحادي
عشر : احتمال أن يكون
الحكم منسوخا أو محكما. الثاني
عشر
الصفحه ٢٥ : : وهو
ردّ الكلام على آخره ويسمى في الشعر ردّ العجز على الصدر.
الحادي
عشر : لزوم ما لا يلزم
: وهو أن
الصفحه ٦٥ : في الصور
والثالث : أنها لا تقتضي حذفا ، والأخرى تقتضيه ؛ لأنّ تقديرها مالك الأمر ، أو
مالك مجيء يوم
الصفحه ٣٩١ :
الطعام لكل إنسان فأعطاهم عشرة أبعرة ومنعهم الحادي عشر لغيبة صاحبه حتى يأتي.
والبعير الجمل (ذلِكَ كَيْلٌ
الصفحه ٣٥٧ : ) يعني يوم الحشر فهو على هذا حال من الضمير في يلبثوا (وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ) شرط جوابه وإلينا مرجعهم
الصفحه ٢٦٠ : تأويلات : أحدهما أن الموتى عبارة عن الكفار بموت
قلوبهم ، والبعث يراد به الحشر يوم القيامة ، فالمعنى أن
الصفحه ٣٥٠ : الصدق في الأقوال والأفعال والمقاصد والعزائم ، والمراد بالصادقين :
المهاجرون لقول الله في الحشر : للفقرا
الصفحه ٥١ : خلاف كتبوه على لغة قريش ، وكذلك كان.
مدخل في أعلام القراءات الأربعة عشر ورواتهم
جرى اصطلاح
المؤلفين
الصفحه ١٦ : (٢)
__________________
(١). وهي المعروفة
اليوم في شمال افريقيا بقراءة ورش وهو ممن أخذ عن نافع المدني وانظر ترجمتهما في
آخر الكتاب
الصفحه ١٣ : من القرآن بها لأنها علامة على صدق النبي صلىاللهعليهوسلم.
الباب
الثاني : في السور
المكية والمدنية
الصفحه ١٤٦ : (فِي فِئَتَيْنِ
الْتَقَتا فِئَةٌ) المسلمون والمشركون يوم بدر (يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ) قرئ : ترونهم
الصفحه ١٦٤ : وضعف عددهم ؛ كانوا يوم بدر ثلاثمائة
وثلاثة عشر رجلا ، ولم يكن لهم إلّا فرس واحد ، وكان المشركون ما بين
الصفحه ٥٩ : :
«القراءات التي
يقرأ بها اليوم في بلاد الإسلام من هذه القراءات العشر هي :
١
ـ قراءة نافع برواية قالون
الصفحه ٥٦ : .
كان خلف يأخذ
بمذهب حمزة إلا أنه خالفه في مائة وعشرين حرفا في اختياره. مات ببغداد وهو مختف من
الجهمية