الصفحه ٤٢ : . وناقصة ترفع الاسم وتنصب الخبر ،
وتقتضي ثبوت الخبر للمخبر عنه في زمانها ، وقد تأتي بمعنى الدوام في مثل
الصفحه ٤٨ :
الكلام على البسملة
فيه عشر فوائد.
الأولى : ليست البسملة عند مالك آية من الفاتحة ولا من غيرها
الصفحه ٢٥ :
التكلم أو الغيبة ، وخروج من الغيبة إلى التكلم أو الخطاب.
الرابع
: التمديد : وهو
ذكر شيء بعد اندراجه في
الصفحه ٤٥١ :
الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ
إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا
(٦٦
الصفحه ١٤ :
السور ، وقد وقعت
آيات مدنية في سور مكية ، كما وقعت آيات مكية في سور مدنية ، وذلك قليل ، مختلف في
الصفحه ٢٣٧ : نحو
قوله : فبشرهم بعذاب أليم (مَنْ لَعَنَهُ اللهُ) يعني اليهود ومن في موضع رفع بخبر مبتدا مضمر تقديره
الصفحه ٤٣٠ : الأشجار وإما
فيما يعرش بني آدم من الأجباح [مفردها : جبح] والحيطان ونحوها ، ومن في المواضع
الثلاثة للتبعيض
الصفحه ٤٥٠ : )
وَاسْتَفْزِزْ
مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ
وَشَارِكْهُمْ فِي
الصفحه ٤٦٦ : خَيْراً
مِنْ جَنَّتِكَ) يحتمل أن يريد في الدنيا أو الآخرة (حُسْباناً) أي أمرا مهلكا كالحر والبرد ونحو ذلك
الصفحه ٢٤٥ : اللَّهَ
يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ (٩٧
الصفحه ٣٧٤ :
قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ
اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُو
الصفحه ١٥ : : فمنه تخويف بالعقاب في الدنيا ، ومنه تخويف بالعقاب في
الآخرة وهو الأكثر : كأوصاف جهنم وعذابها. وأوصاف
الصفحه ٢٦ :
، مع أنه قصد المدح.
الثاني
والعشرون : المبالغة : وقد
تكون بصيغة الكلمة نحو صيغة فعال ومفعال وقد تكون
الصفحه ٢٢٢ : ونحوها مما يصطاد به وسميت جوارح لأنها
كواسب لأهلها ، فهو من الجرح بمعنى الكسب ولا خلاف في جواز الصيد
الصفحه ٣٠٢ : من بعد غيبته في الطور (مِنْ حُلِيِّهِمْ) بضم الحاء والتشديد جمع حلى نحو ثدي وثدي ، وقرئ (١) بكسر الحا