الصفحه ٢٠ : ومشكله وكثير من
علومه وصنف في معاني القرآن جماعة من النحويين : كأبي إسحاق الزجاج ، وأبي علي
الفارسي
الصفحه ٦٠ : ء ، البصري (١٢٨ ـ ٢٠٢ ه).
نحوي مقرئ ثقة
علامة كبير في النحو والعربية والقراءة.
أخذ القراءة عرضا
عن أبي
الصفحه ٤١٧ : ،
وهذا ضعيف في النحو لأنه عطف على الضمير المخفوض من غير إعادة الخافض ، وهو قوي في
المعنى أي جعلنا في
الصفحه ٥٧ : : (دفنا الفقه والنحو بالريّ)
وكان إمام الكوفيين في العربية.
أبو
الحارث : الليث بن خالد
البغدادي (٢٤٠ ه
الصفحه ٥٨ : ، إليه انتهت رئاسة القراءة بعد أبي عمرو ، أعلم
الناس بمذاهب النحويين في القراءات. أخذ القراءة عرضا عن
الصفحه ٤٥٨ :
عِوَجاً) العوج بكسر العين في المعاني التي لا تحسن ، وبالفتح في
الأشخاص كالعصا ونحوها ، ومعناه عدم
الصفحه ٤٨٦ :
السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ
هَدًّا (٩٠)
أَن
دَعَوْا
الصفحه ٤٣٨ : مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (١٢٠)
شَاكِرًا
لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
(١٢١
الصفحه ٢٠١ : اللَّهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا
(٨٢)
وَإِذَا
جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ
الصفحه ٨٠ : )
فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ١٠٣ :
وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ
بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِن لَّا
الصفحه ٣٥٥ :
هُوَ
الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي
الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ
الصفحه ٢٩٦ : فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
(٩٣)
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا
الصفحه ١٨ :
التوحيد في قوله
فيها : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) [البقرة : ١٦٣]
وعلى محبة الله في قوله فيها
الصفحه ٢٣ : : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ) [التوبة : ٦] و (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ) [البقرة : ٢١٦].
الباب
الثامن في