الصفحه ٢٨ :
المقدمة الثانية
في تفسير معاني اللغات
نذكر في هذه
المقدمة الكلمات التي يكثر دورها في القرآن
الصفحه ٢٩٦ : فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
(٩٣)
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا
الصفحه ٤٥٢ : لِسُنَّتِنَا
تَحْوِيلًا (٧٧)
أَقِمِ
الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
الصفحه ٤٥٤ : الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا
الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ
الصفحه ١٠ : ء ولا أقلام الكتاب.
أما بعد ؛ فإنّ
علم القرآن العظيم : هو أرفع العلوم قدرا ، وأجلها خطرا ، وأعظمها
الصفحه ٢١ :
بالأندلس وسائر
المغرب بشيخنا الأستاذ أبو جعفر بن الزبير. فلقد قطع عمره في خدمة القرآن وآتاه
الله
الصفحه ٢٧ :
مرّ» (١) وعن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «استذكروا القرآن فلهو
الصفحه ٦٨ : تأويله إلّا الله ،
قال أبو بكر الصديق : لله في كل كتاب سرّ ، وسرّه في القرآن فواتح السور ، وقال
قوم تفسر
الصفحه ٢٥٦ : بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ
لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ
الصفحه ٢٦٩ : بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ
أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
الصفحه ٣٥٩ : )
________________________________________________________
(وَما تَتْلُوا مِنْهُ
مِنْ قُرْآنٍ) الضمير عائد على القرآن وإن لم يتقدم ذكره لدلالة ما بعده
عليه ، كأنه
الصفحه ٣٩٤ :
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ (٨١)
وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي
الصفحه ٤١٥ : الرَّحِيمِ)
الر
تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ
(١)
رُّبَمَا
يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ
الصفحه ٤٢١ :
أَنزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ
(٩٠) الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ
(٩١)
فَوَرَبِّكَ
الصفحه ٤٣٥ : بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ (٩٧)
فَإِذَا
قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ