الصفحه ١٤ : دعوة الخلق إلى عبادة الله وإلى الدخول في دينه ، ثم
إنّ هذا المقصد يقتضي أمرين ، لا بد منها ، وإليهما
الصفحه ١٦ : ويخرج على ظاهره وأما القراءات :
فإنها بمنزلة الرواية في الحديث ، فلا بد من ضبطها كما يضبط الحديث بروايته
الصفحه ٥٠ : الفنون التي اشتغل العلماء بها
خدمة للقرآن العظيم ، ولا بد من عرض تاريخي موجز للقراءات ثم للاحتجاج لها
الصفحه ١٠٦ : يدعوهم ، ولا بد في هذا من محذوف ، وفيه
وجهان : أحدهما : أن يكون المحذوف أوّل الآية والتقدير
الصفحه ١١٤ : على حلق الرأس ، ولا بدّ في الآية من مضمر لا
ينتقل الكلام عنه ، وهو المسمى فحوى الخطاب ، وتقديرها : فمن
الصفحه ١٥٠ : .
(٣). وكفلها : بدون
تشديد الفاء حسب قراءة المؤلف وهي قراءة نافع وغيره وقرأ عاصم وحمزة والكسائي
بالتشديد.
الصفحه ١٧٨ : بدون
مهر لأي منهما.
الصفحه ٢١١ : كُتِبَ لَهُنَ) كان الرجل من العرب يتزوّج اليتيمة من أقاربه بدون ما
تستحقه من الصداق ، فقوله : ما كتب لهن
الصفحه ٢٣٧ : : هو
من لعنه الله ، أو في موضع خفض على البدل من بشرّ ولا بدّ في الكلام من حذف مضاف
تقديره بشر من أهل
الصفحه ٢٨٠ : ، وأكل مال اليتيم ، فلا بد أن يكون اللفظ المقدم في
أولها لفظا يجمع الأوامر والنواهي ، لأنها أجملت فيه
الصفحه ٣٠٧ : أنه رسول الله ، وقال إنه يملك موضع
قدميّ ولو خلصت إليه لغسلت قدميه البخاري كتاب بدء الوحي.
ومن حديث
الصفحه ٣١٧ : صلىاللهعليهوسلم بإنزال الكتاب عليه ، وبأن الله تولى حفظه ، ومن تولى حفظه
فهو من الصالحين ، والصالح لا بد أن يكون
الصفحه ٣٣٣ : بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ
وَهُم بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن
تَخْشَوْهُ إِن
الصفحه ٣٤٧ :
__________________
(١). قرأ نافع وحمزة
والكسائي وحفص بدون همزة وقرأ الباقون : مرجئون.
(٢). قرأ نافع وابن
عامر : الذين وقرأ
الصفحه ٣٦٢ : نجوة من الأرض أي على موضع مرتفع (١) (بِبَدَنِكَ) أي بجسدك جسدا بدون روح ، وقيل بدرعك ، وكانت له درع من