الصفحه ١٩٢ : السكر ، وذلك الحكم الثابت في
حين إباحة الخمر وفي حين تحريمها ، وقال بعضهم : معناها ؛ لا يكن منكم سكر
الصفحه ٢١ : السنابع في
الناسخ والمنسوخ : النسخ في اللغة : هو الإزالة والنقل. ومعناه في الشريعة : رفع
الحكم الشرعي بعد
الصفحه ١٤٩ : شَيْءٍ إِلَّا أَن تَتَّقُوا
مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ
الصفحه ٢٣ : في حروف المدّ الثلاث ، ويزاد فيها على المدّ الطبيعي
بسبب الهمزة والتقاء الساكنين. الثانية وأصله
الصفحه ١٣٨ : إِذَا
تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى
الصفحه ٣١ : بد اجتبى : أختار جدال : مخالفة ومخاصمة واحتجاج تجأرون : تصيحون
بالدعاء جواري : جمع جارية وهي السفينة
الصفحه ٨٧ : ، وقيل : الذنب (كَذلِكَ) إشارة إلى حياة القتيل ، واستدلال بها على الإحياء للبعث ،
وقبله محذوف لا بدّ منه
الصفحه ٢٣٠ : ينفيه ،
إلا أنه قال : إن كان قتل فلا بدّ من قتله ، وإن لم يقتل ، فالأحسن أن يأخذ فيه
بأيسر العقاب ، وقال
الصفحه ٦٣ : إضمار القول تعليما للعباد : أي قولوا : الحمد لله ، أو هو ابتداء
كلام الله ، ولا بدّ من إضمار القول في
الصفحه ٢٦٤ : يُفَرِّطُونَ
(٦١)
ثُمَّ
رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ أَلَا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ
الصفحه ٢٦٨ : الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ
بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا
الصفحه ١٧ : ولا بدّ من معرفة ما وقع في القرآن من الناسخ
والمنسوخ ، والمحكم وهو ما لم ينسخ ، وقد صنف الناس في ناسخ
الصفحه ١٩٥ : بد ؛ سواء كانت ذنوبهم صغائر أو كبائر. ومذهب
المعتزلة أنهم يعذبون على الكبائر ولا بد ، ويرد على
الصفحه ٥ : والإخراج قد تطور كثيرا خلال
السنوات الماضية ، وقد عمدت بعض دور النشر إلى تصوير الطبعة الأولى بدون أي تصحيح
الصفحه ١٨ : .
وأما
اللغة فلا بد للمفسر من
حفظ ما ورد في القرآن منها. وهي غريب القرآن وهي من فنون التفسير. وقد صنف