الصفحه ٢٤٤ : صِيَامًا لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ
الصفحه ٢٤٥ : ء (لِيَذُوقَ وَبالَ
أَمْرِهِ) الذوق هنا مستعار لأن حقيقته بحاسة اللسان ، والوبال سوء
العاقبة ، وهو هنا ما لزمه
الصفحه ٣٤١ : : آمنت لك إذا صدقتك ، ولذلك تعدّى هذا
الفعل بإلى وتعدّى يؤمن بالله بالباء (وَرَحْمَةٌ) بالرفع عطف على أذن
الصفحه ٣٨٣ : بال الذئب أكله
ولم يخرق قميصه ، فاستدل بذلك على كذبهم (سَوَّلَتْ) أي زينت (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) وعد من
الصفحه ٣٨٩ : فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ
إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ
(٥٠
الصفحه ٤١٩ : لم يذكر مكانا (وَقَضَيْنا إِلَيْهِ ذلِكَ الْأَمْرَ) هو من القضاء والقدر ، وإنما تعدى بإلى لأنه ضمن
الصفحه ٤٣٨ : من حرم الصيد فيه ، ومنهم من أحله ، فعاقبهم الله بالمسخ قردة ، فالمعنى :
إنما جعل وبال السبت على الذين
الصفحه ٤٤٨ : أجسادكم ويحيي عظامكم البالية ، فذكر الحجارة والحديد تنبيها بهما
على ما هو أسهل في الحياة منهما ، ومعنى
الصفحه ١٠٥ : المحبة على قدر قوّة المعرفة ، وتضعف على
قدر ضعف المعرفة ، فإنّ الموجب للمحبة أحد أمرين : وكلاهما إذا
الصفحه ٢٩٠ : موجب الخوف معرفة سطوة الله وشدّة عقابه ، وموجب الرجاء معرفة رحمة الله وعظيم
ثوابه ، قال تعالى
الصفحه ١١ : والتصحيح مبنيّ على القواعد العلمية ، أو ما تقتضيه اللغة العربية ،
وسنذكر بعد هذا بابا في موجبات الترجيح بين
الصفحه ٣٦ : الأسباب ، والطريق ومنه : فأتبع سببا ،
والباب ومنه : أسباب السموات ، وسبب الأمر : موجبه.
حرف الشين
شعر
الصفحه ٤٢ : ، وأما «لما» بالتخفيف ، فهي لام التأكيد دخلت على ما ، وقال الكوفيون : هي
بمعنى إلّا الموجبة بعد النفي لا
الصفحه ٨٥ : تقررت الموجبات لقتل
النفس ، وقال في الموضع الآخر من آل عمران «بغير حق» بالتنكير لاستغراق النفي ،
لأن تلك
الصفحه ١٢١ : ) المشركات والمشركون (يَدْعُونَ إِلَى
النَّارِ) إلى الكفر الموجب إلى النار (بِإِذْنِهِ) أي بإرادته أو علمه