الصفحه ١٧٦ : أعماله ، ويسمع جميع أقواله ، ويعلم كل
ما يخطر على باله ، وأما الحال : فهي ملازمة هذا العلم للقلب بحيث
الصفحه ٤٣ : الانتظار تعدّى بغير حرف ، ومن نظر العين
يتعدّى بإلى ومن نظر القلب يتعدّى بفي أنظر بالألف أخّر ، ومنه أنظرني
الصفحه ٧١ : يَخْدَعُونَ
إِلَّا) أنفسهم أي وبال فعلهم راجع عليهم ، وقرئ : وما يخدعون بفتح
الياء من غير ألف (٢) من خدع وهو
الصفحه ٧٢ : (خَلَوْا إِلى
شَياطِينِهِمْ) هم رؤساء الكفر ، وقيل : شياطين الجن ، وهو بعيد. وتعدّي
خلا بإلى ضمن معنى مشوا
الصفحه ٧٧ : الصواب : سبب الآية أنه لما ذكر في القرآن الذباب والنمل والعنكبوت عاب
الكفار على ذلك [وقالوا : ما بال
الصفحه ١٠٤ : يتعدّى بإلى (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) الواحد له ثلاثة
معان كلها صحيحة في حق الله تعالى : أحدها : أنه لا
الصفحه ١١١ : ، وإنما تعدّى بإلى لأنه في معنى الإفضاء (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ) تشبيه بالثياب ، لاشتمال كل واحد من الزوجين
الصفحه ١٥٠ :
________________________________________________________
وَآلَ
عِمْرانَ) يحتمل أن يريد بآل : القرابة ، أو الأتباع ، وعلى الوجهين
؛ يدخل نبينا محمد
الصفحه ١٥٦ : اليهودية (وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) أي لا يعود وبال الإضلال إلّا عليهم (وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ
الصفحه ١٥٨ : بالإيمان (وَما أُنْزِلَ عَلَيْنا) تعدى هنا (بَعْلِي) مناسبة لقوله : قل ، وفي البقرة بإلى لقوله : قولوا
الصفحه ١٧٧ :
فإخوانكم ، وإنما تعدّى الفعل بإلى ؛ لأنه تضمن معنى الجمع والضم وقيل : بمعنى مع (حُوباً) أي ذنبا (وَإِنْ
الصفحه ١٩٧ :
________________________________________________________
وَالْحِكْمَةَ) المراد بآل إبراهيم ذريته من بني إسرائيل وغيرهم ممن آتاه
الله الكتب التي أنزلها والحكمة التي علمها
الصفحه ٢٠٢ : بالسلام (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) جواب قسم محذوف ، وتضمن معنى الحشر ولذلك تعدّى بإلى (وَمَنْ أَصْدَقُ) لفظه
الصفحه ٢١٤ : ) ذكر في البقرة وهو خادعهم تسمية للعقوبة باسم الذنب ، لأنّ
وبال خداعهم راجع عليهم (مُذَبْذَبِينَ) أي
الصفحه ٢٤٠ : بإله ، لأن الإله منزه عن صفة
الحدوث ، وعن كل ما يلحق البشر ، وقيل : إن قوله يأكلان الطعام : كناية عن