الصفحه ٢٤٠ : مثل منكر فعلوه ، أو عن منكر إن أرادوا
فعله (تَرى كَثِيراً
مِنْهُمْ) إن أراد أسلافهم ، فالرؤية بالقلب
الصفحه ٤٥٥ : ؛ فأولى وأحرى أن يقدر على إعادة جسد الإنسان
بعد فنائه ، والرؤية في الآية ، رؤية قلب (أَجَلاً لا رَيْبَ
الصفحه ٨٤ : اختارهم موسى وحملهم إلى
الطور ، فسمعوا كلام الله ، ثم طلبوا الرؤية فعوقبوا لسوء أدبهم ، وجراءتهم على
الله
الصفحه ١٠٦ : موافقته سرا وجهرا ، ثم علمك بتقصيرك في حبه ولو ترى (١) من رؤية العين والذين ظلموا مفعول ، وجواب لو محذوف
الصفحه ١٢٩ :
الْمَلَإِ) رؤية قلب ، وكانوا قوما نالهم الذلة من أعدائهم ، فطلبوا
الإذن في القتال فلما أمروا به كرهوه
الصفحه ٢٥٥ : )
________________________________________________________
طاقة لهم على رؤية
الملك في صورته (وَلَلَبَسْنا
عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ) أي لخلطنا عليهم ما يخلطون على
الصفحه ٢٧٩ : رؤية معصية
: ما أحلم الله! تريد لإمهاله عن مثل ذلك ثم أعقب وصفه بالرحمة الواسعة بقوله (وَلا يُرَدُّ
الصفحه ٣٠٣ :
فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا) أي أتهلكنا وتهلك سائر بني إسرائيل بما فعل السفهاء الذين
طلبوا الرؤية ، والذين
الصفحه ٤٤٠ : ، ويقال فيما يرى بالعين رؤية ، وفي الحديث أنه صلىاللهعليهوسلم قال : بينما أنا بين النائم واليقظان وذكر
الصفحه ٤٥٠ :
________________________________________________________
فمن قال إنه كان
في اليقظة ، فالرؤيا بمعنى الرؤية بالعين ، ومن قال إنه كان في المنام فالرؤيا
منامية
الصفحه ٤٨٤ : ) بهمزة ساكنة قبل الياء : معناه منظر حسن ، وهو من الرؤية ،
والرئي اسم المرئي ، وقرئ بتشديد (٢) الياء من
الصفحه ٢٨ : ، ومن يجيرني من الله ، وهو يجير ولا يجار عليه
: فذلك كله من الجوار بمعنى التأمين آمن إيمانا أي صدق
الصفحه ١٨١ : أَزْواجُكُمْ) الآية ؛ خطاب للرجال. وأجمع العلماء على ما تضمنته هذه
الآية من ميراث الزوج والزوجة ، وأن ميراث
الصفحه ١٢٣ : غَيْرَهُ فَإِن
طَلَّقَهَا فَلَا
________________________________________________________
دون زوج آخر
الصفحه ١٨٤ : ) وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ
مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا