الصفحه ١٢٤ : : نزلت في معقل
بن يسار كان له أخت ، فطلقها زوجها ثم أراد مراجعتها وأرادت هي مراجعته ، فمنعها
أخوها ، وقيل
الصفحه ١٨٢ : تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ
يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ
الصفحه ١٨٦ : الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن
تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ
الصفحه ١٨٠ : الثلثان بالسنة لا بالقرآن وقيل : بالقياس على الأختين (وَإِنْ كانَتْ واحِدَةً) بالرفع فاعل ، وكان تامة
الصفحه ١٨٥ : أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ
وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ
الصفحه ٤٨٠ : شَيْئًا فَرِيًّا
(٢٧)
يَا
أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا
الصفحه ٢١٨ : قُلِ اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ
أُخْتٌ فَلَهَا
الصفحه ٢٨٨ : لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا
قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا
الصفحه ٤٦٩ : عمران نبي
الله ، وفتاه هو يوشع بن نون وهو ابن أخت موسى وهو من ذرية يوسف عليهالسلام ، والفتى هنا بمعنى
الصفحه ١٢٨ : المعنى : إذا زال الخوف فصلوا الصلاة التي
علمتموها وهي التامة ، وقيل إذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم هذه
الصفحه ٢١٢ :
________________________________________________________
النشوز ، وأما
الإعراض فهو أخف ، ووجوه الصلح كثيرة منها أن يعطيها الزوج شيئا أو تعطيه هي أو
تسقط حقها من
الصفحه ٣٠١ : تعالى : لن تراني نفي للرؤية ، وليس فيه دليل على
أنها محال ، فإنه إنما جعل علة النفي عدم إطاقة موسى
الصفحه ٢٧١ : التأويل ، وقالت الأشعرية إن رؤية الله تعالى في الدنيا جائزة عقلا ، لأن
موسى سألها من الله ، ولا يسأل موسى
الصفحه ٣٠٠ :
إذا دنت الديار
من الديار
واستدلت الأشعرية بذلك على أن رؤية الله جائزة عقلا ، وأنها
لو كانت
الصفحه ٣٤ : ، ويجوز فيه الهمز
وتركه رأى : من رؤية العين يتعدّى إلى واحد ، ومن رؤية القلب بمعنى العلم : يتعدّى
إلى