الصفحه ١٠٠ : )
________________________________________________________
وأما قول ابن عباس
: فتأويله بوجهين : الأوّل : أنّ : كنت بمعنى أنت ، والثاني : قيل : إن النبي
الصفحه ١٥٦ :
إِنَّ
أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ
الصفحه ١٥٧ :
يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا
أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ
الصفحه ٢٣٢ : النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ
بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن
الصفحه ٣٠٤ : النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا
عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم
الصفحه ٣٤١ : وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
(٦٠)
وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ
الصفحه ٣٤٣ :
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
وَمَأْوَاهُمْ
الصفحه ٣٤٩ :
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
(١١٢)
مَا
كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٤٣٩ : تجنيس ، وقال الجمهور : إن الآية نزلت في شأن حمزة بن عبد المطلب لما
بقر المشركون بطنه يوم أحد ، قال النبي
الصفحه ١٤ : والنصارى ،
وذكر المنافقين ، والفتوى في مسائل ، وذكر غزوات النبي صلىاللهعليهوسلم. وحيث ما ورد : يا أيها
الصفحه ٧٦ : فِيهِ)(عَلى عَبْدِنا) هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والعبودية على وجهين : عامة ، وهي التي بمعنى
الصفحه ٨٥ : النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ
(٦١) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٨٩ : قاتلوهم قالوا : اللهم
انصرنا بالنبي المبعوث في آخر الزمان ، ويقولون لأعدائهم المشركين : قد أظل زمان
نبي
الصفحه ٩٣ : يقولون للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا رسول الله راعنا ، وذلك من المراعاة أي : راقبنا
وانظرنا ، فكان
الصفحه ١٤٨ : وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ