الصفحه ١٢٤ :
يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكُمْ
أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ
الصفحه ٩ : والارتياب.
ذلك : سيدنا ومولانا محمد النبي الأمي ، القرشي الهاشمي ، المختار من لباب اللباب
، والمصطفى من أطهر
الصفحه ٣٧٥ : هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ
وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ
الصفحه ٤٨٢ : )
وَرَفَعْنَاهُ
مَكَانًا عَلِيًّا (٥٧)
أُولَئِكَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن
الصفحه ١٧٤ :
________________________________________________________
بالمصائب والإنفاق
(وَلَتَسْمَعُنَ) الآية : سببها قول اليهود : إن الله فقير ، وسبهم للنبي
الصفحه ٢٧٠ : )
وَهُوَ
الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ
فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ
الصفحه ٤٥٢ :
لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) الآية : سببها أن قريشا قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم : اقبل بعض
الصفحه ٦٦ :
القرآن ، والمعنيان متقاربان ، لأنّ القرآن يضمن شرائع الإسلام وكلاهما مروي عن
النبي
الصفحه ١٥٨ : وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا
الصفحه ١٦٦ : نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا
أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا
الصفحه ٢٤٠ :
مِن
قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انظُرْ
كَيْفَ نُبَيِّنُ
الصفحه ٣٠٦ : نبي يبعث ، وقد أظل زمانه
، فكرهت أن أخبرك بذلك ، فلا آمن عليك بعد وفاتي أن يخرج بعض هؤلاء الكذابين
الصفحه ٣٠٩ : السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ
فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ٣٢٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : دعوا على أنفسهم إن كان أمره هو الحق ، والصحيح أن الذي
دعا بذلك أبو جهل رواه
الصفحه ٩٩ : وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا
أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا