الصفحه ٢٧ : افعال المكلف وملابساتها فان الوضوء من الآنية
كاكل منها وكما ان الاكل لا يسرى اليه النهى ولا يصير محرما
الصفحه ٤ : الواحد من جميع
الجهات لا يمكن ان يكون له عنوانان مختلفان ولا يقاس بالواجب تبارك وتعالى لان
جميع صفاته
الصفحه ١٢ : وجه فنحو
اكرم العالم ولا تكرم الفاسق داخل فى باب التعارض وذلك لما عرفت ان محل النزاع
صغروى لا كبروى اى
الصفحه ٦ : المتلازمان
فهما مختلفان بالهوية والوجود بحيث يمكن الاشارة الحسية الى كليهما غاية الامر لا
ينفكان فى الخارج
الصفحه ٢١ : فكذلك الفعل كما سنحققه (إن شاء الله تعالى).
ثم انه لا تنافى
بين ما قيل انه يعتبر ان يكون متعلق التكليف
الصفحه ٢٣ :
العلم قد يلاحظ مبدأ اشتقاقيا اى بشرط لا عما يعرض عليه الذى هو مقولة من المقولات
وقد يلاحظ مشتقا ولا بشرط
الصفحه ٢٥ : ظهر ان محل
النزاع هو اجتماع العنوانين الذين بينهما العموم من وجه من جهة الصدور لا من جهة
المصداق
الصفحه ٣٢ : القولين فنقول العبادات المكروهة على قسمين قسم لها
بدل كالصلاة فى الحمام وقسم لا بدل لها كصوم يوم العاشورا
الصفحه ١٦ : ففيه ان نظر العرف متبع فى المفاهيم لا فى تعين المصاديق ولو رجع الى
ان العرف يفهمون من الخطاب كذلك اى
الصفحه ٣١ :
فى مورد الابتلاء بالازالة إلّا ان قصد الجهة كاف فيما لو لم يطرأ على الفعل جهة
قبح الفاعلى اى الفعل
الصفحه ٣٧ :
فيها الى الغصب لا بسوء الاختيار.
(نعم) ذلك صحتها
بمقدار الاضطرار وهو الكون واما التصرف الزائد عنه
الصفحه ٧ : اشخاصه فالنزاع فى مسئلتنا هذه لا محالة يبتنى على ذاك
لا معنى للقول بتعلق الاحكام بالافراد مع القول بوجود
الصفحه ٢٢ : الايمان وبشرط لا اى بقيد عدمى كالكفر كما
بشرط لا اصطلاح آخر اى بشرط تجرده عن كل ما فى الخارج وهو الكلى
الصفحه ١٨ :
هذا التجريد انما هو فى طرف الموضوع لا فى المحمول اى يجرد الزيد عن هويته ويحمل
عليه الانسان لا ان
الصفحه ٥ : نفس الجهة او الموجه بها اى كما لا اشكال فى ان الجهتين بالنسبة الى
الفاعل تعليليتان والمكلف شخص واحد