الصفحه ٢٥ : انما هى تجدد كل مقولة فهى فى كل مقولة تابعة لها
وليست نسبة الحركة الى المقولات كمراتب الاجناس فى
الصفحه ٤ : اعتباريا كالزوجية المنتزعة من جوزين
والمنتزعة من زوجين وقد يعبر عن العنوان المتاصل بما اصدق وانطبق على
الصفحه ٥ : لكان بين الوصفين تلازما دائميا فصدق العالم على غير
الفاسق والفاسق على غير العالم يكشف عن مغايرة بين
الصفحه ٧ :
التركيب انضماميا او اتحاديا يرجع الى ان متعلق التكليف نفس الجهتين الموجه بهما
فلا تغفل.
(السادس) قد
الصفحه ١٠ : المهمل مع قطع النظر عن طرو الطوارى لا يعقل بالنسبة الى الحكم حتى
ينشأ فى مقام الاثبات الحكم على هذا
الصفحه ٣٦ :
معنى النهى الامر
بسد باب الاضرار ولو كان تنزيهيا فلا يخرج المامور به عن المقدورية بعين ما ذكرنا
الصفحه ٣٩ : السبب اعنى الدخول
ويجعله نظير ترك الحج المستند الى ترك الخروج مع الرفقة وعلى هذا فلو اختار ما
اختاره
الصفحه ١١ : بثبوت
المقتضيين فى التزاحم وعدم ثبوتهما فى باب التعارض لان كل حكم كاشف عن ملاكه بل
الفرق بينهما ان
الصفحه ١٢ : النزاع راجع الى ان نفس الجهتين اللتين هما تقييديتان متعلقتان
للامر والنهى او الموجه بهما الذى هو مجمع
الصفحه ١٦ : بالجواز عقلا
اى ان الجهتين تقييديتان فلا وجه للامتناع عرفا لانه رجع كلامه الى ان العرف يعدون
المجمع واحدا
الصفحه ١٨ : الحمل وفى لحاظ الحمل لا بد ان يتجرد عن المتحد
معها لان حمل شيء على شيء لا بد ان يكون بينهما متغايرة فى
الصفحه ١٧ : قبيل الاعراض الذهنية فمتعلقها امر ذهنى كتعلق الكلية والنوعية
بالانسان المعبر عنها بالمعقولات الثانوية
الصفحه ٢١ : فعلا اختياريا وبين ما قلنا من انه
يصدر عن المكلف كل مقولة لان الفعل الذى اعتبر فى متعلق هو الفعل بمعنى
الصفحه ١٩ : ويجب ان يكون العبد منبعثا عن بعثه فلو لم يتعلق بعث المولى
بما يوجده العبد فمن اين ينبعث العبد وبعبارة
الصفحه ٢٩ : الكلام فى الجهة الثانية فالحق عدم كفاية المندوحة وخروج
الفرد المزاحم مع المحرم الذى لا بدل عنه عن اطلاق