الصفحه ٢٤ : الى نفسه فاما متحرك او ساكن ولو لوحظ بالقياس
الى غيره فاما مجتمع معه او مفترق عنه وهذه الاصول الاربعة
الصفحه ٢٣ :
ثم ان عنوان الفعل
الذى هو عنوان بشرط لا انما هكذا بالنسبة الى معروضه والمحل الذى هو قائم به مثلا
الصفحه ٢٦ : بايجاد واحد لا يسرى الامر الى
ما تعلق به النهى ولا النهى الى ما تعلق به الامر بل التركيب بينهما انضمامى
الصفحه ٣٧ :
فيها الى الغصب لا بسوء الاختيار.
(نعم) ذلك صحتها
بمقدار الاضطرار وهو الكون واما التصرف الزائد عنه
الصفحه ٣٨ : العمل لا محالة وفى المقام
لا يلتزم ببقاء ما تحقق من النهى عن الخروج قبل الدخول الى زمان الخروج فانه
الصفحه ٤٠ : يتحقق إلّا بعد الدخول فقوله ان التصرف بجميع انحائه
دخولا وخروجا وبقاء حرام قبل الدخول وسقط الحرمة عن
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على اشرف انبيائه محمّد وآله
الصفحه ٦ :
كذلك بالنسبة الى
الفعل الصادر منه وهو الحركة فى المقام التى هى الحالة الواحدة المتصفة بوصفين
الصفحه ٨ : فى الحلاوة والبياض لا محالة واما لو قلنا بتعلق الاحكام بالطبائع والمشخصات
خارجة عن المطلوب فلا يمتنع
الصفحه ١٥ :
المتزاحم لا تكفى لتعلق الامر بالفرد المزاحم.
(وبالجملة) النزاع
فى الجهة الاولى راجع الى ان اجتماع
الصفحه ٤١ : اختاره استاد الاساتيد (قده) وظهر مما ذكرنا ان مبناه دخول المورد فى
كبرى حسن رد مال الناس الى مالكه وليس
الصفحه ٣٤ : عبارة عن الامر بترك فعله فبالأخرة يرجع الخطابان الى الامر بالفعل
والنهى عنه وبعبارة واضحة التلازم
الصفحه ٩ : التخيير لا إحداها
معينا ولا جميعها كذلك فله وجه إلّا انه يلزم بناء عليه ان مثل الصلاة التى هى
بالنسبة الى
الصفحه ٢٠ : وتوضيح ذلك ان اهل المعقول قسموا الممكن الى جوهر وعرض وقسموا
الاعراض الى تسع الكم والكيف والفعل والانفعال
الصفحه ٢٢ : غير
مورد الغصب وهكذا الغصب فى حال الصلاة هو الغضب فى غير حال الصلاة اى لو قطع
بينهما وفصل كل عن الآخر