الصفحه ٤ : الكمالية راجعة الى العلم والقدرة وهما فيه بمعنى لان كمال العلم واعلى
مرتبته المقولة بالتشكيك وهو العلم
الصفحه ٥ : نفس الجهة او الموجه بها اى كما لا اشكال فى ان الجهتين بالنسبة الى
الفاعل تعليليتان والمكلف شخص واحد
الصفحه ٧ :
التركيب انضماميا او اتحاديا يرجع الى ان متعلق التكليف نفس الجهتين الموجه بهما
فلا تغفل.
(السادس) قد
الصفحه ١٠ : المهمل مع قطع النظر عن طرو الطوارى لا يعقل بالنسبة الى الحكم حتى
ينشأ فى مقام الاثبات الحكم على هذا
الصفحه ١١ : قد يكون
الخطاب فى غير مقام البيان اصلا وقد يكون فى مقام البيان بالنسبة الى بعض القيود
دون الآخر
الصفحه ٢٢ : فى لحاظ المطلق بالنسبة الى قيوده فان الماهية اللابشرط فى
تلك بمعنى نفس الرقبة وبشرط شىء اى بقيد
الصفحه ٢٥ : انما هى تجدد كل مقولة فهى فى كل مقولة تابعة لها
وليست نسبة الحركة الى المقولات كمراتب الاجناس فى
الصفحه ٣٤ : عبارة عن الامر بترك فعله فبالأخرة يرجع الخطابان الى الامر بالفعل
والنهى عنه وبعبارة واضحة التلازم
الصفحه ٣٦ : هذا لا ينافى رجحان ذات العمل وكراهة العمل العبادى.
(الثالث) لو اضطر
الى ارتكاب الغصب فتارة لا
الصفحه ٣٩ : السبب اعنى الدخول
ويجعله نظير ترك الحج المستند الى ترك الخروج مع الرفقة وعلى هذا فلو اختار ما
اختاره