الصفحه ٧٧ : جميع التراث المخطوط الإسلامي بأجمعه بعد كتاب الله (٣).
__________________
(١) ديوان الشريف الرضي
الصفحه ٩٩ : الهجري) ، وكذا سمع بعض الكتاب عن رجال له ؛ وقال ـ رحمه الله في مقدّمة المعارج ما نصّه
الصفحه ٤٠٢ : مالا يتحمّله الكتاب ، والله أعلم بالصواب.
__________________
(١) سورة المؤمنون : آية٩٦.
(٢) سورة
الصفحه ٢٠٩ : كلّ هذا الكتاب من أوّله إلى آخره ،
فكمل له الكتاب كلّه ، وشرحتُ له في أثناء قراءته وبحثه مشكله
الصفحه ٤١٧ : الرجالية فصار محلّ
اعتماد العلماء بعد فهرست الشيخ الطوسي ، حيث عدّه المصنّف في مقدّمة الكتاب
تتمّة له إذ
الصفحه ١٥ : بما سيكون. فلمّا جاءهم رسول الله (صلى الله عليه
وآله) بالآيات قبل وقوع الأحداث فهموا بأنّه منزل من قبل
الصفحه ٩٤ :
عمله العلمي في هذه المخطوطة :
رحل الشيخ أبو
جعفر نازويه القمّي ـ رضوان الله تعالى عليه لتحمّل
الصفحه ١٤٥ : أحمد القارئ ... في شهور سنة ست عشرة وخمسمائة ، وخطّه
شاهد لي بذلك ، والكتاب سماع له عن الشيخ جعفر
الصفحه ١٦٦ : الطبيب ـ أسعده الله في
الدارين بمحمّد سيّد الثقلين وآله مصابيح الملوين عليه وعليهم أفضل الصلوات
وأمثل
الصفحه ٣٨١ : عشر للهجرة ، له كتب
ومصنّفات منها : كتاب مناسك الحاج ، وكتاب جواب مفتي الروم في
الإمامة كبير ، وله
الصفحه ١٧٠ :
الله ... الطوسي الشارحي المشهدي ؛ فقيه ، ثقة ، وجه»(١).
وقال
عنه الحرّ العاملي
في الأمل
: «فاضل
الصفحه ١٥٢ : ، متبحّر
؛ له : كتاب شرح
اللمع ، وكتاب البيان في النحو ، وكتاب التبيان
في التصريف ، والمسائل
النادرة في
الصفحه ٣٤٠ : : «ولقدوفّيت الموضوع عنه وعن
غيره ممّن سايره في كتابي» ثمّ نسب له هذه الأبيات :
الصفحه ٤٠٧ : أوائل المائة الحادية عشرة للهجرة ، له رسالة
فارسية في بيان منافع شرب التنباك ومضارّه ، ألّفها قرب زمان
الصفحه ٥٥ : وأوضحها أنّه مستخفّ بالنبيّ (صلى الله عليه وآله) وطريقة حفظه
للكتاب العزيز مدوّناً عن طريق كتّاب الوحي