الصفحه ٢٤٥ : عليهالسلام ـ وهي ١٧ من الكلمات القصار فتبدأ من قوله عليهالسلام : «الدنيا خلقت لغيرها ، ولم تخلق لنفسها» إلى
الصفحه ٢٤٦ :
بين السطور وقبل السطر الذي تبدأ به الزيادات يعني قبل قوله عليهالسلام : «الدنيا خلقت لغيرها
الصفحه ٣٤٠ : يقف على ديوان الشريف الرضي بعد قوله عنه في ترجمته :
«وديوان شعره كبير يدخل في أربع مجلّدات وهو كثير
الصفحه ٣٨٦ :
قوانينه (١) حيث قال : «والقول بإخراج الأخباريّين عن زمرة العلماء
أيضا شطط من الكلام ، فهل تجد من
الصفحه ٣٨٧ : فحجّيته ممنوعة ؛ كما بيّنوه في الأصول. وإن كان من الثالث فهو إنّما يكون
حجّة لأجل كشفه عن قول المعصوم أو
الصفحه ٨ : أو تحصى ، حتّى صدق قول القائل : «ولولا ما أودعت لنا
الأوائل في كتبها ، وخلّدت من عجيب حكمتها ، ودوّنت
الصفحه ١١ : الشعراء : ١٩٣ ـ ١٩٤.
(٧) الجمع يأتي عموماً على أربعة معان :
الأوّل : الحفظ ، ومنه قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ١٣ : منازع يذكر على
القول المشهور ، مستدلّين بأحاديث ، منها : حديث زيد بن ثابت : «كنّا عند رسول الله
(صلى
الصفحه ١٥ : : (فَإِذَا قَرَاْنَاهُ فَاتَّبِعْ
قُرْآنَهُ) أو قوله تعالى : (وَلاَتَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
مِن قَبْلِ أَن
الصفحه ١٦ : بعده ولم يتولّ ذلك بنفسه ، وأنّ هذا القول الثّاني أقرب وأشبه بأن
يكون حقّاً على ما سنبيّنه فيما بعد إن
الصفحه ١٧ : ، إذ قال : «وإنّ قول عمر : (لو كانت ثلاث آيات) ، فظاهره
أنّهم كانوا يؤلّفون آيات السور باجتهادهم
الصفحه ١٨ : الله عليه وآله) ، وكذا
قوله (صلى الله عليه وآله) : «ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا
الصفحه ١٩ : على ذلك قول عثمان : «وكانت
الأنفال من أوّل ما نزل بالمدينة ، وكانت براءة من آخر ما نزل من القرآن وكانت
الصفحه ٢٠ : الأنفال لتشابه قصّتيهما وقوله : «فمن أجل ذلك قرنت بينهما
ولم أكتب بينهما سطر بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٣ : إلى القول بأنّ وضع الآيات كان أمراً توقيفيّاً وبأمر الله
سبحانه وتعالى ورسوله ؛ لأنّ النبي (صلى الله