الصفحه ٧١ : للشاهدين والذي أتى به ابن حجر ، فيأتي سؤالنا : إذا كان
مكتوباً من قبل صحابي مقبول كأُبيّ وابن مسعود والناس
الصفحه ٧٧ : كان إذا كتَبَ كتاباً أو ألَّفَ مُؤلَّفاً انتشر بعد تأليفه مباشرة ، وملأ
الآفاق ، وتكثّرت نسخه في عصره
الصفحه ١١٢ : جَوْنَةٌ
مُلِئَتْ عِطْراً إِذا فُتِحَتْ
خَيْشُومَنا
فَغَمَتْ رِيحٌ لَها ذَفَرُ
الصفحه ١٦٣ : ومحلها
فقال : إنّ النسخ في الغرفة الداخليّة في مخزن الفواكه ، فدخلتُ وإذا النسخ كلّها
في صناديق الفواكه
الصفحه ٢٢٤ :
الناسخ ؛ فلاحظ.
* (س
صحّ) : إذا
عرفنا المراد من رمز (س) في نسخة نازويه ، فهذا الرمز جُعِل لغرض أنّ
الصفحه ٢٤٥ : قوله عليهالسلام : «إذا احتشم المؤمن أخاه فقد فارقه».
كتب نازويه
القمّي هذه الزيادات بخطّه حين
الصفحه ٢٥٧ : وفضله والترغيب في إيجاده ، فعن النبيّ (صلى الله
عليه وآله) قال : «إذا مات المؤمن انقطع عمله إلاّ من
الصفحه ٢٥٩ : ، ويترك الانتفاع بها إذا ولدت خمسة أبطن آخرهاذكر. ولا (سائبة) : الناقة
ينذرونها للآلهة ويتركونها كالبحيرة
الصفحه ٢٦٣ : أهل الجاهلية ، والجاهلية إذا أُطلقت فالمراد بها العرب قبل الإسلام
، وليس المراد الأمم التي سبقت
الصفحه ٢٨١ : .
(٢) راجع لسان العرب ٢/٦ : صدقة بتّة بتلة ، إذا قطعها المتصدّق بها من
ماله فهي بائنة من صاحبها قد انقطعت منه
الصفحه ٣٠٩ : شيئاً
من الحافز الذي يحمله على إخراج بعض ذخائره ونشرها في مقالات إذا لم يتسنّ له
إخراجها في كتب.
وأردف
الصفحه ٣١٤ : المرِّي :
إذا ما راية رفعت لمجد
تلقّاها عرابة باليمين
الصفحه ٣١٦ : :
«وإذا كان بعض
من أرّخ أحداث أمّتنا الإسلامية والعربية قد خرج
الصفحه ٣٢١ : وأفراحها ، عزّها وذلّها ، بؤسها
وشقاءها ، وإذا حدّثك عن الأدب والأدباء قادك إلى مجلس أعلامه ونوادي نوابغه
الصفحه ٣٢٤ :
المتقدّمين والمتأخّرين.
وإذا قدِّر
لهذه المؤلّفات أن تخرج من (صندوق اليعقوبي) الحافل بالعلم والأدب فإنها