الصفحه ٣٧٤ : المدمنون على المخدّرات ، لأنّ فيه
نسبة عالية من الموادالمخدّرة والمُسكرة. ينظر المنجد مادة(حش
الصفحه ٣٨٠ : (وما يحصّله المجتهد) من الأدلّة الاجتهادية ، لأنّ موضوع الحكم في
الأصول الشيء بوصف أنّه مجهول الحكم
الصفحه ٣٨٤ : التتن وبطلان بيعه ؛ لأنّه لا ينتفع
به نفعاً شرعيّاً معتدّاً به.
فإن
قلت : هؤلاء كلّهم محدّثون وليسوا
الصفحه ٣٨٩ : :
وجوابه
: إنّ الشهرة لو كانت مطلقاً حجّة لما كانت حجّةً ؛ لأنّ
المشهور عدم حجّية المشهور ؛ وذلك أمر واضح
الصفحه ٣٩٠ : عليهمالسلام
دون الشهرة الفتوائية الواقعة بين المتأخّرين.
(٢) أقول أن اللطيفة غير لطيفة ، لأنّ مفادها تعريض
الصفحه ٤٠٣ : ؛ لأنّها كلاًّ أو
جلاًّ ممنوعة الصغرى أو الكبرى كما سيتلى ، إلاّ في بعض أفراد شرب الدخان كـ : (البنج
الصفحه ٤٢٩ : الأصوليّين ؛ لأنّ المعوّل
عليه في القواعد الأصوليّة أن نلتزم في مجال العمل فيما لوكان الناسخ قطعيّاً ،
أمّا
الصفحه ٢٦٠ :
و (الوصيلة) : الشاة تلد
ذكراً وأنثى ، وقد كان من عادتهم إذا ولدت ذكراً أن يجعلوه للآلهة ، وإذا
الصفحه ٢٩٧ : حتّى هلك ، ثمّ وثب عليها (يزيد بن معاوية) فكانت في
يده ، ثمّ كانت في يد (ابن الزبير) ، فكانت إذا كانت
الصفحه ٣٤٧ : :
ولا مال إلاّ
ما كسبت بنيله
ثناء ولا مال
لمن لا له مجد
إذا عربيٌّ
لم يكن مثل
الصفحه ٤٠٨ : تحيل النار
إلى دخانها(٣) ، وإذا كان مجاريها تسدّ من تردّد الدخان في مدّة يوم
أو يومين بحيث لا ينفذ منها
الصفحه ٢٢ :
ثابت ، قال : «كنت أكتب الوحي لرسول الله ، وكان إذا نزل عليه أَخَذَتْهُ بُرَحاءٌ(٤) شديدةٌ ... ، فكنت
الصفحه ٢٥ : أوّل ما نزل منه سورة من المفصّل ، فيها ذكر
الجنّة والنّار حتّى إذا ثاب النّاس إلى الإسلام نزل الحلال
الصفحه ٣١ :
إمكان الاستدلال ـ لفحوى آية ـ بسياقها الخاصّ ، اللّهمّ إلاّ إذا كانت
المناسبة واضحة أو علمنا بها
الصفحه ٥٧ : !!
فإذا لم يُدْعَ
إلى هذا الأمر الخطير فإلى أيّ شيء يدعى؟!
وإذا كانوا قد
انتحلوا معاذير ليسوِّغوا بها