الصفحه ١٤٥ : هي سماعاً أوقراءةً أو إجازةً .. لأنّ هؤلاءهم
الذين خدمونا لإيصال نسخ منقّحة إلينا من النهج ، خاليةً
الصفحه ١٧٨ : (أبي علي ابن) ، والصحيح : (الشيخ الطوسي) ؛ لأنّ الشيخ
أبا الوفاء عبدالجبّارالمقرئ كان من تلامذة الشيخ
الصفحه ١٧٩ : .
__________________
رياض العلماء ٣/٦٦).
كما لا يخفى إرسال هذا الطريق ؛ لأنّ أبا علي الطوسي لا يروي عن السيّد
الرضي بلا
الصفحه ٢١٠ : ، لكنّ الظاهر أنّه هو نجيب الدين
يحيى بن سعيد الحلّي لتشابه خطّ الإجازة والإنهاء ، ولأنّ الشيوخ المذكورين
الصفحه ٢٢٩ : ظلّه وسيّد
الحكماء».
٣ ـ يتبرّأ من الظلم : وَاللهِ لأَنْ أَبِيتَ عَلَى حَسَكِ السَّعْدانِ
مُسَهَّداً
الصفحه ٢٣٣ : الكتاب :
١ ـ تملّكها علي بن ميثم بن معلّى البحراني في أوائل
شعبان سنة ٦٤٣ هجرية ؛ لأنّه كتب عليها بعض
الصفحه ٢٣٦ :
مرّة لأنّ هذه النسخة غنيمة ، وعليك أن تجتهد في حفظها كثيراً كثيراً ، ولا تقصّر
فيها».
ولا يخفى الفضل
الصفحه ٢٦١ : زهرة : «الوقف نظام قديم ، عرفته نظم وشرائع سابقة على الإسلام ، وإن لم يسمَّ
بهذا الإسم ، لأنّ المعابد
الصفحه ٢٦٥ : ، وسنتعرّض لبعض هذه الأموال والموقوفات لأنّها
وقع كثير منها مسرحاً للنزاع ، خاصّة بعد رحيل النبيّ (صلى الله
الصفحه ٢٧٢ : تخميسها لايمكن أن تصحّ ، لأنّ
الثابت أنّها لم تفتح عنوة ، وأنّها ممّا أفاءه الله على رسوله ، والفي
الصفحه ٢٧٥ : (صلى الله عليه وآله) خالصة ، لأنّه لم يوجف عليها
بخيل ولا ركاب»(٤).
أقول
: إنّ فدك بحوائطها كانت
الصفحه ٢٧٨ : »(١).
يقول السيّد
العاملي : «ما معنى هذا الإقطاع من قبل عثمان ، لأنّ فدكاً إن كانت فيئاً للمسلمين
كما ادّعى
الصفحه ٢٨٠ : ذكروا أنّ للإمام عليهالسلام أوقافاً كثيرة ، لأنّه كان يمتلك بساتين كثيرة ، وينابيع
وفيرة ، على أثر
الصفحه ٣٥٥ : بتجنّبه كراهة له ؛ ولأنّهـ في رأيهِـ عادة
قبيحة.
وقد صنّفت
رسائل كثيرة في بيان حكم شرب التتن ، وموقف
الصفحه ٣٦٦ : الذي خفّف من إعراضي عن تحقيق هذه الرسالة : لأنّه بإثبات هذا
الدليل على الحرمة يمكن الكلام والتعويل على