الصفحه ٤٤ : آيات وسور مدوّنة تستوجب إطلاق اسم الكتاب
عليها.
لأنّ قوله (صلى
الله عليه وآله) في صدر خبر رزيّة يوم
الصفحه ٤٧ : القرآن المجموع عنده ليس
جميع القرآن ؛ لأنّ نزول الوحي لم ينته بعد.
وهذا هو الذي
دعا النبيّ (صلى الله
الصفحه ٥٠ : لهؤلاء على
غيرهم من الصحابة ؛ لأنّ كثيراً من الصحابة قد حفظوا ما نزل من القرآن إلى ذلك
الحين ولم يختصّ
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام ـ وكما قلنا ـ كان الحريّ بجمع القرآن ؛ لأنّه كاتب
الوحي ووصيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ : كي يجمع القرآن من صدره فهو باطِلٌ
أَيْضاً ؛ لأنّه ليست به حاجة إلى ذلك لاختصاصه بالنبيّ (صلى الله
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره
الصفحه ٧٠ : ؛ لأنّه لا يتّفق مع إسلامه
وإيمانه.
وعليه ، فكتابة
المصحف كانت موجودة على عهد رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٧٨ : والمحافظة عليه بمختلف صوره ، ومن منطلق أنّ الخلف
الصالح يجري على مسار السَّلف الصالح ، ولأنّ الناقد
الصفحه ٨٥ : ...».
__________________
(١) لقد وقع على هذا السطر القصّ أيضاً من هذه الوثيقة المهمّة ؛ لأنّه وقع
على نهاية جهة اليسار كما ذكرناه
الصفحه ٨٦ :
٧ ـ نصّ الناسخ
لإنهاء قراءته على السيّد الراوندي :
وقع في آخر
صفحة من الكتاب (الورقة : ٥١ب) خلف
الصفحه ٩٣ : ء بالنجف الأشرف هي أقدم نسخة من كتاب الاستبصار ؛ لأنّها استنسخت في ٨
ذي القعدة الحرام من سنة ٥٧٣ هجرية
الصفحه ١٠٧ : : إنّه أورد نصوصها في موضع آخر ، وحريّ بأن نوردها هنا
مع العلم بإطالة الكلام ؛ لأنّها لها علاقة مباشرة
الصفحه ١٣٠ : هجرية ؛ لأنّ هذا
التاريخ آخر تاريخ وصل إلينا من هذا السيّد الجليل ـ رضوان الله تعالى عليه. وقبل
تاريخ
الصفحه ١٤٠ :
البلاغة) على ابن الأُخوّة في رحلته إلى كاشان في سنة٥٤٦ هجرية ؛ لأنّه قرأ عليه
الشيخ رشيد الدين أبو الحسن
الصفحه ١٤٤ : الطهراني ، وقال : والظاهر أنّ رواية الشيخ عن الرضي
بالواسطة ؛ لأنّه توفّي الرضي سنة ٤٠٦ ، وورد الشيخ إلى