الصفحه ٣٢ : الفاتحة ثمّ سورة البقرة ثمّ سورة آل عمران ثمّ سورة النساء وهكذا؛
لأنّه بالإضافة إلى الشواهد التاريخية على
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام القرآن على رسول الله (صلى الله عليه وآله) كلّ عام ؛
لأنّ الله سبحانه كان قد قال لرسوله (صلى الله
الصفحه ٣٧ : وجود هكذا مصحف على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) بدعوى عدم
إتمام الوحي وإمكان نسخ بعض آياته ؛ لأنّ
الصفحه ٤٣ : (٧) ؛ فلا يبعد أن يكون المقصود هو الكتاب المدوّن الكامل ؛ لأنّ اسم الكتاب لا
يصحّ إِطلاقه عرفاً إلاّ بعد
الصفحه ٤٦ : مجموع في موضع واحد ولا مرتَّب السور»(٢).
وكلام الخطّابي
إن قصد فيه غير مجموع كاملاً فهو صحيح ؛ لأنّ
الصفحه ٦٩ : سابقاً.
نعم إنّهم
يأوّلون ذلك ويقولون بأنّ جمع عثمان يختلف عن جمع أبي بكر وعمر ؛ لأنّه كان يعني
بجمعه
الصفحه ٢٤٣ : ) ، فرصةٌ لأن يضيف
إلى الكتاب ما يجده ، ويسوّد الأوراق البيضاء التي جعلها في الكتاب لأن يستدرك
عليه ما فات
الصفحه ٣٣٧ : ، بيدأنّنا لم نعرف من هو الشيخ المترجم
الذي نسب له الشعر لأن الكتاب طبع (ناقص الأوّل) كما وجد ، سوى أنّه ممّن
الصفحه ٣٨٦ : نفسك الرخصة في أن تقول مثل الشيخ الفاضل
المتبحّر الشيخ محمّد بن الحسن الحرّ العاملي ليس حقيقاً لأنّ
الصفحه ١٢ : ما قضت به حكمة البارئ وفْق الحاجة والأحداث
والمبرّرات؛ لأنّه جلّ وعلا نزَّله جملة واحدة ثمّ فرّق
الصفحه ٢٣ : إلى القول بأنّ وضع الآيات كان أمراً توقيفيّاً وبأمر الله
سبحانه وتعالى ورسوله ؛ لأنّ النبي (صلى الله
الصفحه ٢٨ : ترتيبهافي
الصّلاة والتّلاوة والدّرس ، لأنّ كلّ سورة مستقلّة بذاتها مستوفية لآياتها ، ويفهم
من هذا الحديث أنّ
الصفحه ٣٣ : القرآني والإعجاز البلاغي
فيه دليل على عظمته وأنّه النازل من عند الله جلّ وعلا ؛ لأنّه سبحانه تحدّاهم أن
الصفحه ٣٦ : المحفوظ؛ لأنّ الله لم يجوّز
لرسوله أن يقرأ القرآن قبل أن يقضي به الوحي ، فكيف يرضى للمسلم أن يقرأ آيات
الصفحه ٤٠ : ، فإنّه أوّل من جمع بين اللوحين»(٢).
فالمقدّمة والذيل
باطلتان؛ لأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد