الصفحه ١١٣ : وبعدها شَرَحَهُ ، وعلى إثر ذلك كثرت نسخ النهج وشروحه في المشرق الإسلامي قبل سائر المدن ؛ فشرحه
الإمام
الصفحه ١٥٠ : ؛ فاضل
، متبحّر ، له تصانيف ؛ منها : عين
الحقايق والإغراب في الإعراب الحدود والحقايق بيان الشرايع نهج
الصفحه ٣٤٦ : ومتداول في المكتبات الخاصّة والعامّة وسائر المدارس وطبع غير مرّة
وشرحه كثيرون من أقطاب اللغة والبيان
الصفحه ٨٠ : بإثبات القراءة والسماع للأصل كلّه ... إلى أُمور
كثيرة يمكن للناظر في هذا الأصل الأصيل الوقوف عليها والشرح
الصفحه ٩٢ : النهج وشرحه.
لقد وصفه
أُستاذه الإمام السيّد فضل الله الراوندي بأوصاف تدلّ على كبير مقامه وعظمة علميته
الصفحه ٣٤٧ :
أحد من أولئك الأساتذة إلى نقده وإلى ما فيه من الشعر المنحول والمسروق ، وقد
أشرنا آنفاً إلى
الصفحه ٢٦ : قبل؟!) ثمّ (أملت عليه آي السُّور) لا السور سورة سورة كاملة.
قال ابن حجر في
فتح
الباري عند شرحه
للخبر
الصفحه ١١٠ : إيّاه علينا ، وذلك بنيسابور في شهور سنة
تسع وعشرين وأربعمائة ، قال : قرأت على الشيخ أبي نصر إسماعيل بن
الصفحه ٢٥٧ :
السنّة والحديث إلاّ نادراً ، وإنّما التعبير الشائع في السنّة وأحاديث
الأئمّة عليهمالسلام هو
الصفحه ٢٧٨ : ) ، فهي أوّل اعتداء على الأوقاف في الإسلام ، حصل في أوائل العصر
الإسلامي.
__________________
(١) شرح
الصفحه ٢٩٠ : عليهالسلام ، قال : «تصدّق أمير المؤمنين عليهالسلام بدار له في المدينة في بني زُريق فكتب : بسم الله الرحمن
الصفحه ٣١٢ : ورويّة هذه المقالة (مع
الشريف الرضي في ديوانه) بأنّهم ينفذون بمشاعرهم إلى عصر السيّد الشريف ، وكأنّهم
الصفحه ١٦٦ :
نسخة والده ـ السيّد الراوندي وشرح القطب الراوندي على نسخته ، فقال في هذا
الصدد ما هذا نصّه
الصفحه ٢٧١ :
وعليّ عليهالسلام في ولاية أموال النبيّ (صلى الله عليه وآله) وممّا جاء
فيه : «قال عمر : قال جلّ
الصفحه ٧٧ : كان إذا كتَبَ كتاباً أو ألَّفَ مُؤلَّفاً انتشر بعد تأليفه مباشرة ، وملأ
الآفاق ، وتكثّرت نسخه في عصره