الصفحه ١٩ :
المعاني : «والحقّ
أنّهما سورتان إلاّ أنّهم لم يكتبوا البسملة بينهما لِما رواه أبو الشيخ وابن
مردويه عن ابن
الصفحه ٢٠ : الله عليه وآله) وجبريل عليهالسلام في ترتيب
الآيات :
ففي فضائل القرآن لأبي عبيدة وغيره ، عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٢ : البخاري
، عن ابن الزبير ، قال : «قلت لعثمان بن عفّان : (وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ
الصفحه ٢٣ : كلمة ساقطة منها ، أو محبوبية الكتابة ، وأنّ زيد ابن ثابت كان من كتّاب
الوحي كما في الرواية الآتية
الصفحه ٣٨ : ، والأحقاف
، والجنّ ، ونوح.
وقد يكون فيما
أخرجه أبي داود وابن ماجة عن أُوس بن حذيفة إِشارة إلى أنّ فكرة
الصفحه ٤٨ :
ألفي درجة»(١).
١٣ ـ وعن عائشة
: « ... والنظر في المصحف عبادة»(٢).
١٤ ـ وعن ابن
مسعود مرفوعاً
الصفحه ٥٩ : جاء في تاريخ ابن عساكر : «أنّ الإمام عليهالسلام خطب في عامه الذي قتل فيه فقال : أيّها الناس إنّ
الصفحه ٦٠ :
في آية إلاّ وأنا أعلم أبليل نزلت أم بنهار ، أم في سهل أم في جبل»(١).
فعليّ ابن أبي
طالب
الصفحه ٦٤ : : «ومن غريب ما ورد في أوّل
من جمعه ما أخرجه ابن اشته في كتاب المصاحف من طريق كهَمْسَ ، عن ابن بريدة قال
الصفحه ٦٩ : لم يكن مختصّاً بعثمان ابن عفّان ، فقد ادّعي لعمر بن
الخطّاب ذلك أيضاً ، وهو يضعّف المشهور عندهم
الصفحه ٧١ : للشاهدين والذي أتى به ابن حجر ، فيأتي سؤالنا : إذا كان
مكتوباً من قبل صحابي مقبول كأُبيّ وابن مسعود والناس
الصفحه ٧٣ : ءة أمثال هؤلاء
الصحابة وفي المقابل ترى ترجيح قراءة أمثال زيد عليهم؟!.
وقد يكون في
تأكيد ابن مسعود على
الصفحه ٩٣ : بابن فندق (المتوفّى ٥٦٥هـ) صاحب كتاب معارج نهج البلاغة وتاريخ
بيهق المطبوعين ، وسيأتي
موجز عن حياة ابن
الصفحه ٩٧ :
سطور من حياة ابن فندق البيهقي(١) :
هو أبو الحسن
علي بن أبي القاسم زيد ، ينتهي نسبه إلى خزيمة بن
الصفحه ١٠١ : ابن فندق في رواية النهج ومقامهم العلمي وقيمة روايتهم وقراءتهم لكتاب النهج.
والده أبو القاسم زيد