وقوله : «... فالظاهر أنّه غيره ، والأخير ثقة»(١).
وقوله : «... ضعّفه الغضائري ، والثقة أرجح ...»(٢).
وقوله : «... وبعض أصحابنا أثبته : الرازي ، وهو غلط إنّما هو الزراري»(٣).
وقوله : «... أورد الكشّي فيه مدحاً وقدحاً ، وثقته أصحّ»(٤).
وقوله : «وردان أبو خالد الكابلي الأصغر ، والأكبر كنكر ، ... ورأيته بخطّ الشيخ أبي جعفر رحمهالله ، وقال بعض الأصحاب : وردان أبو خالد الكابلي ولقبه كنكر ، والحقّ الأوّل ...»(٥).
وقوله : «يعقوب السرّاج (م) (جش) كوفي ثقة (غض) ضعيف ، وثقته أصحّ»(٦).
وقوله : «إبراهيم بن أبي بكر بن أبي سمال باللام وتخفيف الميم ، ومنهم من كان يشدّدها ويفتح السين ، والأوّل أصحّ»(٧).
وقوله : «... رمي بالكيسانية ... ورجع إلى الحقّ ولقي الرضا عليهالسلام ... أقول : الأقوى عندي ثقته»(٨).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) رجال ابن داود : ١٥٤.
(٢) رجال ابن داود : ١٦٥.
(٣) رجال ابن داود : ١٧٣.
(٤) رجال ابن داود : ١٩٠.
(٥) رجال ابن داود : ١٩٧ ، (م) تدلّ على الإمام الكاظم عليهالسلام ، و (جش) تدلّ على كتاب الرجال للنجاشي ، و (غض) تدلّ على أحد كتب الغضائري في الرجال.
(٦) رجال ابن داود : ٢٠٦.
(٧) رجال ابن داود : ٢٢٦.
(٨) رجال ابن داود : ٢٥٦.