الصفحه ١٥١ : باهتمام» فان الاستماع إلى حديث البحر لا
يتفق مع المعنى اللغوي الأقرب إلى كلمة البحر ، لأن البحر من الما
الصفحه ١٩٠ :
والعلم ، وجانب التردد الّذي تصوره كلمة «إما» يمثل عنصر الخفاء والشك
وكلما أمكن استخدام صيغة من
الصفحه ٨ :
في درجه التوضيح ما
يحقق ذلك.
ويعبر هذا الكتاب عن حلقة من حلقات
ثلاثة تندرج في عرض علم الأصول
الصفحه ١٢ :
عديدة ـ منها بعدنا الزمني عن عصر التشريع ـ أدت إلى عدم وضوح عدد كبير من أحكام
الشريعة واكتنافها بالغموض
الصفحه ١٦ :
للشريعة بدفع خمس المال الّذي يرثه من أبيه.
ويجيب الفقيه
على السؤال الثالث بالإيجاب : «القهقهة
الصفحه ٢١ : متناثرا من النصوص والأدلة دون أن يستطيع استخدامها والاستفادة منها
في الاستنباط كإنسان يواجه أدوات النجارة
الصفحه ٢٣ : ويستنبط من ذلك عدم وجوب الخمس في
ميراث الأب؟ أو ليس المجتهد بحاجة إلى تدقيق مدلول النص في الرواية لمعرفة
الصفحه ٣٨ : ».
وعلى ضوء ما
تقدم نعرف أن من الضروري ـ قبل البدء في بحوث علم الأصول لدراسة العناصر المشتركة ـ
أن ندرس
الصفحه ٣٩ : ، من قبيل القانون القائل : «إن
الفعل لا يمكن أن يكون حراما وواجبا في وقت واحد» ، فإننا لا نحتاج في
الصفحه ٤٤ : حياتها ولما كانت نصوص الكتاب
والسنة ـ في رأي العامة ـ لا تشتمل على أحكام كثير من القضايا والمسائل ، فيدل
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام ألفوا رسائل في بعض المسائل الأصولية ، كهشام بن الحكم
من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام الّذي ألف
الصفحه ٥٦ : في الجملة غير الكلام في التفصيل».
وهذا النص في
مصدر من أقدم المصادر الأصولية في التراث الشيعي
الصفحه ٧٥ : الامتهان وميدانه قد عطل منه الرهان تداركت منه الذماء الباقي
وتلافيت نفسا بلغت التراقي».
تجدد الحياة
الصفحه ٧٦ : الاستقرار السياسي وتخبو جذوته في ظروف الارتباك
السياسي.
وعلى هذا
الأساس كان من الطبيعي أن يفقد الفقه السني
الصفحه ٨٥ : .
ويمكننا أن
نعرف الخطأ في هذه الفكرة على ضوء ما تقدم سابقا من أن الحاجة إلى علم الأصول حاجة
تاريخية ، فان