الصفحه ١٦٦ : السجود على كل من سمع آية السجدة ، وقد يتعلق بعملية
تتألف من أجزاء وتشتمل على أفعال متعددة ، من قبيل وجوب
الصفحه ١٧١ :
(وثالثا) ما
دلّ في أحكام النكاح على أن الجاهل معذور ، فمن تزوج امرأة في عدتها جهلا منه
بحرمة ذلك
الصفحه ١٧٢ :
يحكم بحجية الاستقراء الّذي لا يؤدي إلى العلم.
القياس خطوة من الاستقراء :
وقد تؤخذ خطوة
واحدة
الصفحه ٥٧ : عن ظهور علم الفقه والحديث ناتجا عن ارتباط العقلية
الأصولية بمستوى متقدم نسبيا من التفكير الفقهي فحسب
الصفحه ٥٩ : الكلام في الفروع من دون إحكام أصله لا يثمر ، وقد كان بعض
المخالفين سأل فقال : إذا كنتم لا تعملون في
الصفحه ١٤٣ :
ويطلق كلمة الجار ـ أي لا يقيدها بوصف خاص ـ ويفهم من قوله عندئذ أن الأمر
لا يختص بالجار المسلم بل
الصفحه ٣٠ :
الاجتهاد في
اللغة مأخوذ من الجهد وهو «بذل الوسع للقيام بعمل ما» وقد استعملت هذه الكلمة ـ لأول
مرة
الصفحه ٤٣ : الله ولا سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله أخذت بقول أصحابه من شئت وادع من شئت ، ثم لا أخرج من
قولهم إلى
الصفحه ١١٣ : للمولى أن يعاقبه على شربه
للخمر ما دام قد استند إلى قطعه ، وهذا أحد الجانبين من حجية العلم ويسمى بجانب
الصفحه ١١٤ : يكن العلم حجة فأيّ جدوى في دراسة حجية الخبر والظهور
العرفي.
فالفقيه
والأصولي يستهدفان معا من بحوثهما
الصفحه ١٣٤ :
نسبة يراد تحقيقها.
ونستخلص من ذلك
أن الجملة الخبرية موضوعة للنسبة التامة منظورا إليها بما هي
الصفحه ١٥ : الصائم أن يرتمس في الماء؟
٢ ـ هل يجب على
الشخص إذا ورث مالا من أبيه أن يؤدي خمسه؟
٣ ـ هل تبطل
الصلاة
الصفحه ٣٤ :
الحكم من ظاهر النص أيضا ، لأن الأصوليين بعد هذا لاحظوا بحق أن عملية
استنباط الحكم من ظاهر النص
الصفحه ٦٨ : المجدد طيلة قرن
كامل في المجالين الأصولي والفقهي على السواء.
وهذه الحقيقة
بالرغم من تأكيد جملة من
الصفحه ٨٢ :
علم من أعلام العلم في أوائل القرن الحادي عشر ، وهو الشيخ البهائي المتوفى
سنة (١٠٣١) ه.
الصدمة