الصفحه ١٦٥ :
يحج ، والمكلف بالجهاد مسئول عن التسلح لكي يجاهد.
والنقطة التي
درسها الأصوليون هي نوع هذه المسئولية
الصفحه ١٨٥ : عليه في ضوء الأصول العملية
بوصفها عناصر مشتركة في عملية الاستنباط. وهذه الأصول هي موضع درسنا الآن
الصفحه ١٩١ : .
ويؤمن الرّأي
الأصولي السائد في مورد العلم الإجمالي ـ لا بثبوت الحجية للعلم بأحد الأمرين فحسب
ـ بل يؤمن
الصفحه ١٩٢ :
السائد في علم الأصول يقول بعدم إمكان شمول القاعدة العملية الثانوية لطرف العلم
الإجمالي ، بدليل أن شمولها
الصفحه ١٩٧ : شبهة موضوعية ، ويسمى الاستصحاب ب «الاستصحاب الموضوعي».
ويوجد في علم
الأصول اتجاه ينكر جريان الاستصحاب
الصفحه ١٩٨ : ب «الشك
في المقتضي» ، لأن الشك في مدى اقتضاء النهار واستعداده للبقاء.
ويوجد في علم
الأصول اتجاه ينكر
الصفحه ٢٠٥ :
عطاه الفكر الاصولي وابداعه.............................................. ١٠٠
الحكم الشرعي
الصفحه ٩ :
القسم الاول
المدخل الى علم
الاصول
الصفحه ١١ :
(تعريف علم الأصول)
تمهيد :
بعد أن آمن
الإنسان بالله والإسلام والشريعة وعرف أنه مسئول بحكم
الصفحه ١٦ : ومرجع في تعيين مدلول اللفظ. وهذا ما يطلق
عليه في علم الأصول اسم «حجية
__________________
(١) نريد
الصفحه ٣٥ : عملية
استنباط الحكم الشرعي جائزة بالبداهة فمن الضروري أن يحتفظ بعلم الأصول لدراسة
العناصر المشتركة في
الصفحه ٣٨ : ».
وعلى ضوء ما
تقدم نعرف أن من الضروري ـ قبل البدء في بحوث علم الأصول لدراسة العناصر المشتركة ـ
أن ندرس
الصفحه ٤٠ : الدرجة أكثر من اتجاهه نحو معالجة المصدر ، فاتسعت
الدراسات الأصولية التي تناولت حدود العقل من ناحية الدرجة
الصفحه ٨٧ : تنقيح أصول الأحكام التي عمدتها
الأخبار المأثورة عن العترة الطاهرة ، فلم يتمكنوا من مزيد إمعان النّظر في
الصفحه ٩٤ : في طريقها إليها.
ولا يزال علم
الأصول والفكر العلمي السائد في الحوزات العلمية الإمامية يعيش العصر