الصفحه ١٧٥ : اتفاقهم على إقامة صلاة الظهر
في يوم الجمعة بدلا عن صلاة الجمعة ، أو على عدم دفع الخمس من الميراث.
وهذا
الصفحه ١٥٠ : : «اذهب إلى البحر في كل يوم» وأردنا
أن نعرف ما ذا أراد المتكلم بكلمة البحر من هذين المعنيين؟ يجب علينا أن
الصفحه ١٩٠ : ، فوجوب صلاة الصبح معلوم تفصيلا ، ووجوب
صلاة الظهر في يوم الجمعة مشكوك شكا ناتجا عن العلم الإجمالي بوجوب
الصفحه ٩٩ : شرعي على حجية
الخبر الظني أو لا؟ وعلى هذا الأساس وجد في مستهل العصر الثالث اتجاه جديد يدعي
انسداد باب
الصفحه ١٠١ : ، فقد سبق الفكر الأصولي أحدث اتجاه عالمي في المنطق الصوري اليوم ،
وهو اتجاه المناطقة الرياضيين الذين
الصفحه ١٩١ : الأمرين وشك في هذا وشك في ذاك. ففي
يوم الجمعة نعلم بوجوب أحد الأمرين «صلاة الظهر أو صلاة الجمعة» ، ونشك في
الصفحه ١٤٨ : في كل يوم» فهل يريد المعنى الأقرب
لغويا الّذي نتصوره عند سماع الكلمة قبل غيره من المعاني وهو البحر من
الصفحه ١٠٢ : .
ومن الطريف أن
يكتب اليوم «برتراند رسل» رائد ذلك الاتجاه الحديث في العالم المعاصر محاولا
التفرقة بين
الصفحه ٩٧ :
التوفيق بين المقررات الأصولية السابقة والواقع الفقهي ، وهي البحوث التي
يطلق عليها اليوم اسم بحوث
الصفحه ١٤٧ :
البحر في كل يوم» وأردنا أن نفسر الكلمة في كلامه فلا يكفي أن نعرف ما هو
أقرب المعاني إلى كلمة
الصفحه ١٧٦ : المتشرعة جميعا على أداء صلاة الظهر في يوم الجمعة مثلا
دون أن يكون هناك بيان شرعي يدلّ على ذلك. وأما الميل
الصفحه ٩٤ : فيها الفكر العلمي منذ أكثر من مائة سنة حتى اليوم.
الصفحه ١٥١ : ء الكلام ما لا يتفق مع ظهور كلمة البحر ، ومثاله أن يقول الآمر : «اذهب
إلى البحر في كل يوم واستمع إلى حديثه
الصفحه ٢٤ : أصولها واستنباطها منها ، وهذه هي العمدة في هذا الباب ... وإنما
تلك القوة بيد الله يؤتيها من يشاء من عباده
الصفحه ٧٠ : حول الشيخ في النجف الدور الّذي أداه فيها ابنه
الحسن المعروف بأبي علي ، فقد تزعم الحوزة بعد وفاة أبيه