الصفحه ٧٨ : ،
وأما ابن إدريس فقد اختار طهارة الماء في هذه الحالة ، وتوسع في بحث المسألة ثم
ختمه قائلا : «ولنا في هذه
الصفحه ٢١ : ويحددها
في علم الأصول ثم يضيف إليها في
الصفحه ٢٧ : مدلول الآخر؟
٦ ـ ما هو
الموقف إذا كنا على يقين بحكم شرعي معيّن ثم شككنا في استمراره؟
٧ ـ ما هي
الصفحه ٣٢ : تعارض البينتين من كتابه السرائر عددا من
المرجحات لإحدى البينتين على الأخرى ، ثم يعقب ذلك قائلا : «ولا
الصفحه ٣٣ : ء علمي ليسمى اجتهادا.
ثم اتسع نطاق
الاجتهاد بعد ذلك فأصبح يشمل عملية استنباط
الصفحه ٤٣ : الله ولا سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله أخذت بقول أصحابه من شئت وادع من شئت ، ثم لا أخرج من
قولهم إلى
الصفحه ٥٩ :
«لما كان الكلام في فروع الفقه يبنى على أصول له وجب الابتداء بأصوله ثم
اتباعها بالفروع ، وكان
الصفحه ٦٥ : خاصة يضاف إلى كتاب النهاية ويجتمع
معه يكون كاملا كافيا في جميع ما يحتاج إليه ، ثم رأيت أن ذلك يكون
الصفحه ٨٥ :
السنية في الاستنباط ، ثم أخذ هذا الانحراف بالتوسع والانتشار.
ويذكر المحدث
الأسترآبادي بهذا الصدد كلاما
الصفحه ٨٧ :
مضامينها وتكثير الفروع المتفرعة عليها ، ثم إن ذلك إنما حصل بتلاحق الأفكار في
الأزمنة المتأخرة».
وفي كتاب
الصفحه ٩٢ : أولئك الكبار ويحاسبهم على تلك الجرأة ثم يقول : «وشبهتهم
الأخرى هي أن رواة هذه الأحاديث ما كانوا عالمين
الصفحه ١٢٢ : المدينة المنورة ومني هناك
بالملاريا الشديدة ثم شفي منها ورجع فقد ينتج ذلك الاقتران بين الملاريا والسفر
إلى
الصفحه ١٥٢ : كل فقير» ثم يقول في حديث آخر بعد ساعة : «لا تكرم
فساق الفقراء» ، فهذا النهي لو كان متصلا بالكلام
الصفحه ١٧٣ : بوصفه دليلا
استقرائيا على صدور ذلك الكلام من المعصوم عليهالسلام ـ أي على الدليل اللفظي ـ ثم نستدل
الصفحه ١٩٥ : يقين منه ثم شك
في بقائه. ومثاله : أنا على يقين من أن الماء بطبيعته طاهر ، فإذا أصابه شيء متنجس
نشك في