الصفحه ٥٦ : وغير ذلك من الأقسام على طريق الجملة ،
ولا يلزمنا عليها أن تكون الأدلة الموصلة إلى فروع الفقه ، لأن هذه
الصفحه ٦٠ :
ذلك الفارق الزمني وأن يسبق التفكير الأصولي السني إلى النموّ والاتساع ، لأن
المذهب السني كان يزعم انتها
الصفحه ٦١ :
الإمامية فقد كانوا وقتئذ يعيشون عصر النص الشرعي ، لأن الإمام عليهالسلام امتداد لوجود النبي
الصفحه ٦٤ : من ينفي القياس
والاجتهاد لا طريق له إلى كثرة المسائل ولا التفريع على الأصول ، لأن جل ذلك
وجمهوره
الصفحه ٦٦ : كبيرا ، لأن الحاجات المحدودة للبحث
الفقهي الّذي حصر نفسه في حدود المعطيات المباشرة للنصوص لم تكن تساعد
الصفحه ٦٧ : الفكر الأصولي بدرجة
كبيرة دون أن يحصل أدنى تغيير في الفكر الفقهي ، لأن الشيخ صنّف العدة في حياة
السيد
الصفحه ٦٨ : علمائنا لها تدعو إلى التساؤل والاستغراب ، لأن الحركة
الثورية التي قام بها الشيخ في دنيا الفقه والأصول
الصفحه ٨١ : النهاية الى الشرائع
يرمز الى تطور كبير في مستوى العلم ، لأن كتاب النهاية كان كتاباً فقهياً يشتمل
على امهات
الصفحه ٨٣ : . أترانا نعرض عن مراعاتها
مع مسيس الحاجة لأن سبقنا إليها المخالفون وقد قال صلىاللهعليهوآله الحكمة ضالة
الصفحه ٨٥ : الزمني بينه
وبينها ، لأن هذا الابتعاد يخلق فجوات في عملية الاستنباط ويفرض على الفقيه وضع
القواعد الأصولية
الصفحه ٨٨ : مبارك على أي حال ، لأن وضع تلك الموسوعات كان من مصلحة عملية الاستنباط
نفسها التي يخدمها علم الأصول
الصفحه ٨٩ : على الفكر العلمي والأصولي بصورة لم يسبق لها نظير ، ونقول : انعكس اللون
الفلسفي لا الفكر الفلسفي ، لأن
الصفحه ١٠٤ : بأفعال المكلفين دائما ، بل قد يتعلق بذواتهم أو بأشياء
أخرى ترتبط بهم ، لأن الهدف من الحكم
الصفحه ١٠٦ :
مباشرة على السلوك وتوجهه لأن المرأة بعد أن تصبح زوجة مثلا تلزم بسلوك
معيّن تجاه زوجها ، ويسمى هذا
الصفحه ١٣٤ : العالم الغزير علمه ، ولكن هاتين العلاقتين غير متكافئتين
وليستا من درجة واحدة ، لأن علاقة اللفظ بالمعنى