الصفحه ١٤٩ : «أصالة
الظهور» ، لأنها تجعل الظهور هو الأصل لتفسير الدليل اللفظي.
وفي ضوء هذا
نستطيع أن نعرف لما ذا كنا
الصفحه ١٥٦ :
القائمة في عالم الأحكام تحت عنوان «الدليل القياسي» ، لأنها تكوّن العناصر
المشتركة في الدليل
الصفحه ٢٠٠ : يمكن أن نستند إلى أصل
البراءة عن وجوب الصوم بعد غروب الشمس بوصفه وجوبا مشكوكا ، لأن الاستصحاب يفترض
هذا
الصفحه ١٣٦ : ».
٣ ـ «ادفع
الخطر عن الإسلام».
١ ـ «إذا زالت
الشمس وجبت الصلاة».
٢ ـ «إذا هلّ
هلال شهر رمضان وجب الصوم
الصفحه ١٤٤ : ء» أو «جيران» إذا أراد المتكلم إثبات الحكم
لجميع أفراده والتدليل على عمومه بطريقة إيجابية أدخل عليه
الصفحه ١٧٤ : الخمس في المعادن ، فإذا كان الفقهاء قد اتفقوا جميعا
على هذه الفتوى سمي ذلك «إجماعا» ، وإذا كانوا يشكلون
الصفحه ١١ : العملي تجاه الشريعة في كل واقعة أمرا ميسورا لكل أحد
، لأن كل إنسان يعرف
الصفحه ٢٠ : .
وعلى هذا
الأساس قد نطلق على علم الأصول اسم «منطق علم الفقه» لأنه يلعب بالنسبة إلى علم
الفقه دورا
الصفحه ٢٦ : على هذا التفاعل ، لأن
الطالب لا يملك حتى الآن خبرة واسعة ببحوث علم الأصول ، ولكن يكفينا أن يعرف
الطالب
الصفحه ٣٢ : الشرعية ، وبهذا الاعتبار يكون استخراج الأحكام من أدلة الشرع اجتهادا ،
لأنها تبتني على اعتبارات نظرية ليست
الصفحه ٣٣ : لا يسمح للفقيه أن يبرر أيّ حكم من الأحكام بالاجتهاد ، لأن
الاجتهاد بالمعنى الثاني ليس مصدرا للحكم بل
الصفحه ٤٥ :
المصيب واحد فقط والباقون مخطئون؟
وقد شاع في
صفوف مدرسة الرّأي القول بأنهم جميعا مصيبون ، لأن
الصفحه ٤٧ : العلماء : أن وجوب المعرفة بالله والشريعة ليس حكما شرعيا وانما هو حكم
عقلي ، لأن الحكم الشرعي ليس له قوة
الصفحه ٤٨ : وخطر كبير قد لا يقل عن الخطر الّذي كان الاتجاه العقلي
المتطرف يستبطنه ، لأنها اتجهت إلى القضاء على
الصفحه ٥٢ : وحفظ النصوص. وأما طريقة فهم الحكم الشرعي من تلك النصوص
والروايات فلم تكن ذات شأن في تلك المرحلة ، لأنها