الصفحه ١٨٥ :
نحتاط فنجتنب عن التدخين ، لأن من المحتمل أن يكون التدخين حراما؟ ، أو لا
يجب الاحتياط بل نكون في
الصفحه ١٢٥ :
المعنى الّذي وضع اللفظ له ، ومثاله أن تستعمل كلمة «البحر» في العالم الغزير علمه
لأنه يشابه البحر من الما
الصفحه ١٦٤ : الموضوع وانما يتوقف عليها وجود المتعلق فحسب ،
فإن الحكم يوجد قبل وجودها ، لأنها لا تدخل في موضوعه
الصفحه ١٩٢ :
البراءة النافية للاحتياط في التكاليف المشكوكة ، لأن كل واحد من الطرفين
تكليف مشكوك.
ولكن الرّأي
الصفحه ٢٩ : يجوز لنا ممارسة عملية الاستنباط أو لا؟ يجيء الجواب على
البداهة بالإيجاب ، لأن عملية الاستنباط هي ـ كما
الصفحه ٣٤ :
الحكم من ظاهر النص أيضا ، لأن الأصوليين بعد هذا لاحظوا بحق أن عملية
استنباط الحكم من ظاهر النص
الصفحه ٤٤ : بها. فهذا يرجح في رأيه الحرمة لأن الفعل فيه ضرر ، وذاك
يرجح الإباحة لأن في ذلك توسعة على العباد
الصفحه ٤٩ :
البيان الشرعي فقط ، لأن العقل عرضة للخطإ وتاريخ الفكر العقلي زاخر
بالأخطاء ، فلا يصلح لكي يستعمل
الصفحه ٥١ : الشريعة والدين.
ولهذا كانت
الحركة الاخبارية تستبطن ـ في رأي كثير من ناقديها ـ تناقضا ، لأنها شجبت العقل
الصفحه ٥٥ : الآحاد «وهي الروايات
الظنية التي لا يعلم صدقها» لا يمكن الاستدلال بها في الأصول ، لأن الدليل في
الأصول
الصفحه ٧٠ : النجف
كان من تلامذته المتأخرين ، لأنه تلمذ على تلامذته أيضا.
ومما يعزز
احتمال حداثة الحوزة التي تكونت
الصفحه ٧٥ : الطوسي كما تغلغلت في أوساط
الفقه السني ، ولكن نوعية الروح كانت تختلف لأن الحوزة العلمية التي خلفها الشيخ
الصفحه ٩٩ : العلم ، لأن الأخبار ليست قطعية وانسداد باب الحجة لأنه لا دليل شرعي
على حجية الأخبار الظنية ، ويدعو إلى
الصفحه ١٤١ : موارد الوجوب استعمال حقيقي ، لأنه استعمال للصيغة في المعنى
الّذي وضعت له ، واستعمالها في موارد الاستحباب
الصفحه ١٤٣ : والشمول ، ولهذا تعتبر
كلمة «كل» من أدوات العموم لأنها موضوعة في اللغة لذلك ، ويسمى اللفظ الّذي دلت
الأداة