الصفحه ٤٥ : الحكم من قبل المجتهد وفقا لما يؤدي إليه رأيه. وهكذا
يتحول الاجتهاد على ضوء القول بالتصويب إلى مصدر تشريع
الصفحه ٢٢ : لا نحتاج ما دمنا نملك
تلك العناصر الا إلى مجرد استخراج الروايات والنصوص من مواضعها ، نظير من يستخرج
الصفحه ٨٢ : الأسترآبادي ـ إلى مقاومة علم الأصول ، وساعدت على نجاح هذه المقاومة
نسبيا. نذكر منها ما يلي :
١ ـ عدم
استيعاب
الصفحه ٨٣ : وسائله ردا على الأخباريين يقول : «إن المخالفين لما احتاجوا إلى
مراعاة هذه الأمور قبل أن نحتاج إليها سبقوا
الصفحه ٧٥ : والحركة في البحث العلمي :
ما انتهت مائة
عام حتى دبّت الحياة من جديد في البحث الفقهي والأصولي على الصعيد
الصفحه ١٦٩ : كل دليل يقوم على أساس
القرائن الناقصة ويستمد قوته من تجمع تلك القرائن «دليلا استقرائيا».
ومن أمثلة
الصفحه ١٣٠ : التامة والربط التام دون الحرف ، وأما
الحروف فهي تدل دائما على النسبة الناقصة والربط الناقص.
ونستخلص من
الصفحه ١٢٥ :
المعنى الّذي وضع اللفظ له ، ومثاله أن تستعمل كلمة «البحر» في العالم الغزير علمه
لأنه يشابه البحر من الما
الصفحه ١٧٢ :
يحكم بحجية الاستقراء الّذي لا يؤدي إلى العلم.
القياس خطوة من الاستقراء :
وقد تؤخذ خطوة
واحدة
الصفحه ١٥ : الصائم أن يرتمس في الماء؟
٢ ـ هل يجب على
الشخص إذا ورث مالا من أبيه أن يؤدي خمسه؟
٣ ـ هل تبطل
الصلاة
الصفحه ١٧ : استنادا إلى أمر الشارع باتباع روايات الثقات ، وهو ما نطلق عليه اسم «حجية
الخبر». ومعنى هذا أن حجية الخبر
الصفحه ١٢٩ : ناقصة لا يمكن للمتكلم الاكتفاء بها ولا يمكن للسامع أن يعلق عليها
بتصديق أو تكذيب ما لم تكمل بخبر من قبيل
الصفحه ١١٢ : عملية الاستنباط عنصر مشترك يدخل في جميع عمليات استنباط
الحكم الشرعي بكلا نوعيها ما كان منها قائما على
الصفحه ١٠٠ : لم
يجد دليلا على الحكم وظلّ الحكم الشرعي مجهولا لديه. ونقصد ببحوث الملازمات
والعلاقات بين الأحكام ما
الصفحه ٢١ : الاعتماد عليه.
أهمية علم الأصول في عملية الاستنباط :
ولسنا بعد ذلك
بحاجة إلى التأكيد على أهمية علم