الصفحه ١٤٩ : المعنى الأقرب إلى اللفظ في النظام اللغوي العام (١) أخذا بظهور حاله. ولأجل ذلك يطلق على حجية الظهور اسم
الصفحه ١٢ :
عديدة ـ منها بعدنا الزمني عن عصر التشريع ـ أدت إلى عدم وضوح عدد كبير من أحكام
الشريعة واكتنافها بالغموض
الصفحه ١٦٧ : الأجزاء أيضا ، فلا يبقى على الإنسان وجوب غسل يديه فقط ما دام
قد عجز عن غسل وجهه ، لأن تلك الوجوبات لا بد
الصفحه ٩٧ : بدأ علم الأصول يشق طريقه إلى الظهور ، فكان من الطبيعي أن
يعتمد عليه ويستلهم منه. ومثال ذلك نظرية الحسن
الصفحه ١٨٢ : من المعصوم عليهالسلام أدى ذلك إلى تكذيب المعصوم عليهالسلام وتخطئته ، وهو مستحيل. ولهذا يقول علما
الصفحه ١٤٦ : كانت ذات معان
متعددة فنقول عن كلمة «بحر» مثلا : إنها تدل في اللغة على الكمية الهائلة الغزيرة
من الما
الصفحه ١٦ :
للشريعة بدفع خمس المال الّذي يرثه من أبيه.
ويجيب الفقيه
على السؤال الثالث بالإيجاب : «القهقهة
الصفحه ٧٢ : .
٢ ـ وقد أسند
جماعة من العلماء ذلك الركود الغريب إلى ما حظي به الشيخ الطوسي من تقدير عظيم في
نفوس تلامذته
الصفحه ٧٤ : الخامس والسادس
ويستنفذ قدرته على التجديد ويتجه إلى التقليد والاجترار ، حتى أدى ذلك إلى سدّ باب
الاجتهاد
الصفحه ٣٩ : إثبات هذا
القانون إلى بيان شرعي يشتمل على صيغة للقانون من هذا القبيل ، بل هو ثابت عن طريق
العقل ، لأن
الصفحه ٢٣ : أن من يدرس بعمق
النظريات العامة في الطب يحتاج في مجال تطبيقها على حالة مرضية إلى دقة
الصفحه ١٧٥ :
المخبرين أو من خصائص الورع والنزاهة في المخبر الواحد ، وأما إذا لم يؤد
الخبر إلى القطع فيجب أن
الصفحه ٦٧ : ، ولكنه حين يدخل في مرحلة التفريع على النص ودرس التفصيلات
وافتراض فروض جديدة لاستخراج حكمها بطريقة ما من
الصفحه ١٣ :
مخلصا لها.
فعلم الفقه إذن
هو العلم بالدليل على تحديد الموقف العملي من الشريعة في كل واقعة
الصفحه ١٥٨ : ».
وهكذا اتجه
البحث الأصولي إلى دراسة تعدد الوصف والعنوان من ناحية أنه هل يبرر اجتماع الوجوب
والحرمة معا في