الصفحه ١٠٥ : في
حياته.
تقسيم الحكم إلى تكليفي ووضعي :
وعلى ضوء ما
سبق يمكننا تقسيم الحكم إلى قسمين :
أحدهما
الصفحه ١٢٧ : اسمي ، فنعرف من ذلك أن الفعل يشتمل على معنى اسمي ما
دامت كلمة «تهتدي» تدل على نفس المعنى الّذي تدل عليه
الصفحه ١١٥ : للمولى أن يزيل قطعه ولكن من المستحيل أن يردعه عن العمل
بقطعه ويعاقبه على ذلك ما دام قطعه ثابتا ويقينه
الصفحه ٨٠ : للتفاعل مع آراء الشيخ ومحاكمتها إلى حدّ ما على الصعيدين الفقهي
والأصولي ، وذلك يعزز ما قلناه سابقا من أن
الصفحه ١٩١ :
الساذج أو لا؟.
منجزية العلم الإجمالي :
وعلى ضوء ما
سبق يمكننا تحليل العلم الإجمالي إلى علم بأحد
الصفحه ١١٣ : للمولى أن يعاقبه على شربه
للخمر ما دام قد استند إلى قطعه ، وهذا أحد الجانبين من حجية العلم ويسمى بجانب
الصفحه ١١٤ : بأن للمولى سبحانه حق الطاعة على الإنسان في كل
ما يعلمه من تكاليف المولى وأوامره ونواهيه فإذا علم
الصفحه ١٧٠ : الفقيه البحراني استقراءه واستنتاجه للقاعدة العامة هي الحالات
التي نصت عليها الأدلة التالية :
(أولا) ما
الصفحه ٤٦ : عصر تلك المعركة تؤكد اشتمال الشريعة على كل ما
تحتاج إليه الإنسانية من أحكام وتنظيم في شتى مناحي حياتها
الصفحه ٧٨ : ردود الفعل هذه
على صورة حجج لتأييد رأي الشيخ ، فمن مجابهات ابن إدريس تلك ما جاء في المزارعة من
كتاب
الصفحه ١٩٨ : ء النهار بطبيعته واستفاده لطافته
وقدرته على البقاء. ويسمى الشك في بقاء الحالة السابقة التي من هذا القبيل
الصفحه ١٥١ : باهتمام» فان الاستماع إلى حديث البحر لا
يتفق مع المعنى اللغوي الأقرب إلى كلمة البحر ، لأن البحر من الما
الصفحه ١٤٨ : الماء ، أو
يريد المعنى الأبعد لغويا وهو البحر من العلم؟ ولما كان مصدر الدلالة التصديقية
الدالة على
الصفحه ١٢٠ :
فحين نقول : «كلمة الماء تدل على السائل الخاصّ» نريد بذلك أن تصور كلمة
الماء يؤدي إلى تصور ذلك
الصفحه ٧٩ : أن يثبت لهم أن الشيخ الطوسي يذهب إلى نفس
رأيه ولو بضرب من التأويل ، فهو في مسألة الماء المتنجس المتمم