الصفحه ١٦٦ : السجود على كل من سمع آية السجدة ، وقد يتعلق بعملية
تتألف من أجزاء وتشتمل على أفعال متعددة ، من قبيل وجوب
الصفحه ٣٢ : تعارض البينتين من كتابه السرائر عددا من
المرجحات لإحدى البينتين على الأخرى ، ثم يعقب ذلك قائلا : «ولا
الصفحه ١٤٣ : » ويسمى اللفظ في هذه الحالة «مطلقا».
وعلى هذا الأساس يعتبر تجرد الكلمة من القيد اللفظي في الكلام دليلا على
الصفحه ٦٦ :
الصيغ التي جاءت في مصادرها من تلك الأحاديث. ومن الطبيعي أن البحث الفقهي
حين يقتصر على أصول
الصفحه ٨٩ : ) ه وكان على قدر كبير من النبوغ والدقة ، فأمدّ
الفكر الأصولي بقوة جديدة كما يبدو من أفكاره الأصولية في
الصفحه ٩٣ : القرن الثاني عشر على يد الأستاذ الوحيد البهبهاني ، وبدأت تبني
للعلم عصره الثالث بما قدمته من جهود
الصفحه ١٣٣ : مصدرين للدلالة :
أحدهما اللغة
بما تشتمل عليها من أوضاع ، وهي مصدر الدلالة التصورية ، لأنها تقيم علاقات
الصفحه ١٩٤ : الشارع
أوجب مركبا ما ولا يدري أهو المركب من تسعة أو المركب من عشرة ـ أي من تلك التسعة
بإضافة واحد
الصفحه ١٨١ :
خاصة ، وفي هذه الحالة تقدم النص الثاني على الأول ، لأنه يعتبر بوصفه أخص
موضوعا من الأول قرينة
الصفحه ١٦٥ :
موضوع الحكم ، وقد عرفنا سابقا أن الوجوب لا يمكن أن يدعو إلى موضوعه. وتسمى
كل مقدمة من هذا القسم
الصفحه ١٦٨ :
٣ ـ الدليل الاستقرائي
تمهيد
الاستقراء هو
استنتاج قانون عام من تتبع حالات جزئية كثيرة. ومثال
الصفحه ١٥٢ : القرينة تسمى ب «ذي القرينة».
ومن أمثلة
القرينة المتصلة الاستثناء من العام ، كما إذا قال الآمر : «أكرم كل
الصفحه ٨ :
في درجه التوضيح ما
يحقق ذلك.
ويعبر هذا الكتاب عن حلقة من حلقات
ثلاثة تندرج في عرض علم الأصول
الصفحه ١٠٤ : الشرعية في الكتاب
والسنة مبرزة للحكم وكاشفة عنه ، وليست هي الحكم الشرعي نفسه.
وعلى هذا الضوء
يكون من
الصفحه ٢٠٨ : ....................................................................
كلمة الختام
هذا آخر ما
أردنا استعراضه من بحوث ضمن الحدود التي وضعناها لهذه الحلقة. وبذلك تكتمل في ذهن