الصفحه ٧٧ :
وأما عنصر
الإثارة المتمثل في الفكر العلمي السني فهو وإن فقده الفكر العلمي الإمامي نتيجة
لجمود
الصفحه ٩٦ :
الصلاة ، كما يقرر علم الأصول أيضا أن مقدمة الشيء إنما تجب في الظرف الّذي
يجب فيه ذلك الشيء ولا
الصفحه ٩٨ :
قد يعيش في ظرف معين فيستمد من طبيعة ظرفه بعض أفكاره ، ومثاله أولئك العلماء
الذين كانوا يعيشون في
الصفحه ١٣٨ : ».
والعناصر
الخاصة في عملية الاستنباط هي كل أداة لغوية لا تصلح للدخول إلا في الدليل الّذي
يعالج موضوعا معينا
الصفحه ١٥٥ :
عن الفعل إذا عرف أنه حرام.
فهناك إذن
أشياء تقوم بينها علاقات في نظر العقل ، وهناك أحكام تقوم
الصفحه ١٨٦ :
وإذا كان العقل
هو الّذي يفرض إطاعة الشارع على أساس إدراكه لحق الطاعة فيجب الرجوع إلى العقل في
الصفحه ١٩٦ : اليقين أبدا بالشك».
ونستخلص من ذلك
أن كل حالة من الشك البدوي يتوفر فيها القطع بشيء أولا والشك في بقائه
الصفحه ٨ :
في درجه التوضيح ما
يحقق ذلك.
ويعبر هذا الكتاب عن حلقة من حلقات
ثلاثة تندرج في عرض علم الأصول
الصفحه ١٨ :
العناصر الخاصة بكل عملية من عمليات الاستنباط في المسألة التي ترتبط بتلك
العملية.
وهكذا يترك
الصفحه ٢٦ :
كلما كانت النظريات العامة موضوعة في صيغ أكثر صرامة وبدقة أكبر ، كانت
أكثر غموضا وتطلبت في مجال
الصفحه ٣٠ :
الاجتهاد في
اللغة مأخوذ من الجهد وهو «بذل الوسع للقيام بعمل ما» وقد استعملت هذه الكلمة ـ لأول
مرة
الصفحه ٤٩ : أداة إثبات في أي مجال من المجالات الدينية.
وهؤلاء
الأخباريون هم نفس تلك الجماعة التي شنت حملة ضد
الصفحه ٥٦ : في الجملة غير الكلام في التفصيل».
وهذا النص في
مصدر من أقدم المصادر الأصولية في التراث الشيعي
الصفحه ٦٢ :
أيضا إلى مستوى أرفع من التفريع والتوسع.
وكان يقوم في
هذا العصر إلى صف البحث الأصولي عمل واسع
الصفحه ٦٤ :
لم يعلن عنها ولم يطلع عليها الشيخ الرائد حين بدأ تصنيفه للكتاب.
وكتب الشيخ
الطوسي في كتابه