الصفحه ٥٧ : عن ظهور علم الفقه والحديث ناتجا عن ارتباط العقلية
الأصولية بمستوى متقدم نسبيا من التفكير الفقهي فحسب
الصفحه ٥٩ : الكلام في الفروع من دون إحكام أصله لا يثمر ، وقد كان بعض
المخالفين سأل فقال : إذا كنتم لا تعملون في
الصفحه ٦٥ :
أكثره بالألفاظ المنقولة حتى لا يستوحشوا من ذلك ، وعملت بآخره مختصر جمل
العقود في العبادات سلكت
الصفحه ٦٧ :
عبارته أو بعبارة مرادفة ويعيش قريبا من عصر صدوره من المعصوم ، لا يحس
بحاجة شديدة إلى قواعد
الصفحه ١٤٣ :
ويطلق كلمة الجار ـ أي لا يقيدها بوصف خاص ـ ويفهم من قوله عندئذ أن الأمر
لا يختص بالجار المسلم بل
الصفحه ٣٠ :
الاجتهاد في
اللغة مأخوذ من الجهد وهو «بذل الوسع للقيام بعمل ما» وقد استعملت هذه الكلمة ـ لأول
مرة
الصفحه ٤٣ : الله ولا سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله أخذت بقول أصحابه من شئت وادع من شئت ، ثم لا أخرج من
قولهم إلى
الصفحه ٦٣ : وتوجبه أصولنا ،
فان من صنّف في هذا الباب سلك كل قوم منهم المسلك الّذي اقتضاه أصولهم ولم يعهد من
أصحابنا
الصفحه ٨٦ :
ولكن الحقيقة
أن العلامة الحلي يشير بكلمة الأخباريين في حديثه إلى مرحلة من مراحل الفكر الفقهي
لا
الصفحه ٨٨ : محمد بن الحسن الحر العاملي قدسسره المتوفى سنة (١١٠٤) كتاب الوسائل الّذي جمع فيه عددا
كبيرا من الروايات
الصفحه ١١٣ : للمولى أن يعاقبه على شربه
للخمر ما دام قد استند إلى قطعه ، وهذا أحد الجانبين من حجية العلم ويسمى بجانب
الصفحه ١١٤ : يكن العلم حجة فأيّ جدوى في دراسة حجية الخبر والظهور
العرفي.
فالفقيه
والأصولي يستهدفان معا من بحوثهما
الصفحه ١٣٤ :
نسبة يراد تحقيقها.
ونستخلص من ذلك
أن الجملة الخبرية موضوعة للنسبة التامة منظورا إليها بما هي
الصفحه ١٥ : الصائم أن يرتمس في الماء؟
٢ ـ هل يجب على
الشخص إذا ورث مالا من أبيه أن يؤدي خمسه؟
٣ ـ هل تبطل
الصلاة
الصفحه ٢٢ : حجية الخبر وحجية الظهور العرفي وما إليهما من
العناصر الأصولية فلا يبقى علينا بعد ذلك أي جهد علمي ، إذ