الصفحه ٨٤ : الأصول بطبيعته سني ، وإنما هو نتيجة لتأثر التجربة العلمية
المتأخرة بالتجارب السابقة في مجالها. ولما كان
الصفحه ١٤٢ :
ويبعثه إلى تحقيقها كما يرسل الصياد كلبه نحو الفريسة ، وأما حين نسمع جملة
«لا تذهب» فنتصور نسبة
الصفحه ١٧٤ : الخمس في المعادن ، فإذا كان الفقهاء قد اتفقوا جميعا
على هذه الفتوى سمي ذلك «إجماعا» ، وإذا كانوا يشكلون
الصفحه ٢٠٢ : كل ما لا يعلم والاستصحاب موضوعه أن نشك في بقاء ما
كنا على يقين منه ، فإذا كان الدليل قطعيا لم يبق
الصفحه ١٩١ : عنصرا جديدا وهو العلم
الإجمالي ، فهل تجري فيه القاعدة العملية الثانوية كما كانت تجري في موارد الشك
الصفحه ٩٦ :
الصلاة ، كما يقرر علم الأصول أيضا أن مقدمة الشيء إنما تجب في الظرف الّذي
يجب فيه ذلك الشيء ولا
الصفحه ١٢٦ :
قد ينقلب المجاز حقيقة :
وقد لاحظ
الأصوليون بحق أن الاستعمال المجازي ـ وإن كان يحتاج إلى قرينة
الصفحه ٧٥ :
مقصرا في البحث عما يجب عليه علمه حتى كأنه ابن يومه ومنتج ساعته ... ورأيت
العلم عنانه في يد
الصفحه ٨٠ : ء الشيخ والأخذ بوجهات نظر تتعارض مع موقفه الأصولي أو
الفقهي ، وكما رأينا ابن إدريس يحاول في السرائر تفنيد
الصفحه ٨٦ : إلى حركة ذات اتجاه محدد في الاستنباط ، فقد كان في فقهاء الشيعة منذ العصور
الأولى علماء أخباريون يمثلون
الصفحه ٩١ : :
وللمحقق
البهبهاني رائد هذه المدرسة كتاب في الأصول باسم «الفوائد الحائرية» نلمح فيه
ضراوة المعركة التي كان
الصفحه ١١١ : الشرعي للإقامة أمكنه الجواب على السؤال الّذي طرحه منذ البدء في ضوء
هذا الدليل وكان عليه أن يحدد موقفه
الصفحه ١٩٤ : .
موارد التردد :
عرفنا أن الشك
إذا كان ابتدائيا حكمت فيه القاعدة العملية الثانوية القائلة بأصالة البرا
الصفحه ٢٠١ : الشكل يدعو إلى البحث عن موقف الفقيه عند افتراض وقوع التعارض
بينهما ، كما إذا دل دليل على أن الحكم الشرعي
الصفحه ١٩ : ، فإن
علم المنطق ـ كما تعلمون ـ يدرس في الحقيقة عملية التفكير ، مهما كان لونها
ومجالها وحقلها العلمي