الصفحه ١٢٨ :
ولكن الفعل مع هذا لا يدل على المعنى الاسمي فحسب ، بدليل أنه لو كان
مدلوله اسميا فقط لأمكن
الصفحه ١٩٢ : نتساءل حينئذ أيّ الطرفين نفترض شمول القاعدة له ونرجحه على
الآخر ، وسوف نجد أنا لا نملك مبررا لترجيح أيّ
الصفحه ١٩٩ : اختلف حكم الاستصحاب
عن حكم أصل البراءة؟ ومثاله : أنا نعلم بوجوب الصوم عند طلوع الفجر من نهار شهر
رمضان
الصفحه ٨٩ : الروح أثرها الكبير في تاريخ العلم فيما بعد ، كما
سنرى إن شاء الله تعالى.
وفي عصر
الخوانساري كان المحقق
الصفحه ١١٤ : الإلزام من حقه أن يتصرف كما
يحلو له ، وإذا كان الإلزام ثابتا في الواقع والحالة هذه فليس من حق المولى على
الصفحه ٢٢ :
الاستنباط ، إذ قد يتصور البعض أنا إذا درسنا في علم الأصول العناصر المشتركة في
عملية الاستنباط وعرفنا مثلا
الصفحه ١٥١ :
وظهورها اللغوي من ناحية أخرى ، ومعنى هذا أنا نتردد بين صورتين إحداهما صورة
الذهاب إلى بحر من الماء المتموج
الصفحه ٦٩ : مستوى المؤسسين كما أشار إلى ذلك المحقق الشيخ أسد الله
التستري في كتاب مقابس الأنوار ، إذ قال : «ولعل
الصفحه ١٩٦ : نتصرف فعلا كما إذا كان الوجوب باقيا.
والدليل على
الاستصحاب هو قول الإمام الصادق عليهالسلام : «لا ينقض
الصفحه ٧٤ : الّذي أدرك تلك الفترة وكان له دور كبير في مقاومتها وبثّ الحياة من جديد في
الفكر العلمي كما سنعرف بعد
الصفحه ١٨٦ : أن من حق الله على الإنسان أن يطيعه
في التكاليف المعلومة والمحتملة ، فإذا علم بتكليف كان من حق الله
الصفحه ١٢٠ : المعنى ، ولأجل هذا يمكن القول بأن تصور اللفظ سبب لتصور المعنى كما تكون
النار سببا للحرارة وطلوع الشمس
الصفحه ٧٦ : الاستقرار السياسي وتخبو جذوته في ظروف الارتباك
السياسي.
وعلى هذا
الأساس كان من الطبيعي أن يفقد الفقه السني
الصفحه ٣٣ : تطور في عرف الفقهاء تطويرا يتفق
مع مناهج الاستنباط في الفقه الإمامي ، إذ بينما كان الاجتهاد مصدرا
الصفحه ٦٧ : وبدون سابق إعداد ، بل الواقع ان التطور الّذي
أنجزه الشيخ في الفكر الفقهي كان له بذوره التي وضعها قبله